![]() |
أوصيتني قبل رحيلك ألا أقلق ، لأن الحياة مستمرة ، والشوارع مديدة ، وفصول السنة ستبقى على حالها ، وهذا ما حدث ، حاولت ألا أقلق ، بمعنى : أسير مع الحياة مع السائرين ، أطالع الشوارع ، وأنحني نحو مطعم ، وآكل ، أو أشرب ، وأردد : إن الحياة مستمرة والشوارع فسيحة .. !
|
الله يعطيك العافية اخي "عطر" على هذا الطرح الجميل ومتابعين معك تحيتي - |
اقتباس:
https://www7.0zz0.com/2014/05/22/09/406863625.jpg |
لا نفعل شيئاً سوى تبديل مقاعد الانتظار .. وضجر الحروف في أفواهنا .. ! |
لو كان الأمر بيدي
لاستعجلتُ الوقت لأمسكتُ عصى أضرب بها خدّ الساعة حتى تمشي أسرع فيأتي بكَ الزمن فأصلب كل الدقائق و أمنعها من المضي قدماً علني أحبسك عندي بين بين من زمنٍ أمتلكك فيه لكن منذ متى كان بأيدنا الضربُ بالعصى ؟؟ |
|
اللهم لا تعلق قلبي الا بمن يريد قربي ..
|
أللهم يامن لاتراه العيون
ولاتخالطه الظنون ولايصفه الواصفون تعلم البحر ومافي قعره تعلم الجبل ومافي وعره نسألك اللهم بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا ان تجعل خير ايامنا يوم نلقاك فيه وخير اعمالنا خواتيمنا وتسعدنا في الدارين وترحم امواتنا واموت الملسمين اجمعين اللهم أمين اللهم أمين |
(العزاء في الفقير بارد) كم تأثرت لهذه العبارة، وهي تشير إلى أن الفقير يولد ويعيش ثم يموت دون أن يهتم له أحد، مسألة الموت بالذات تهزني، لا يحضر معزون بأعداد مناسبة على ذوي الفقير المصطفين في العادة وقوفاً أمام خيمة العزاء. حضرت مرات عديدة مناسبات عزاء لفقراء في بلدتي، شيء ما أحسه يقلص عضلات جسمي ثم يفرج عنها ثم يعيد الكرة.. وأنا أطالع أهل الفقير وهم يتلفتون في وجوه بعضهم من شدة الحزن وقلة البشر الذين من المناسب أن لا ينقطعوا في مثل هذه المناسبات. العزاء في الفقير ما كان يجب أن يكون هكذا. |
قادر كما كنتُ
قبل ثلاثين عاماً أن أتوارى خلف أمي وأبكي..! |
في قلبي نبتة صغيرة،
كُلما نفَضَت نداها تبلّل وجهي ،فاتنبّه لذلك، |
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=GWUoNqPysyc
اللسان يعجز وتتوقف محبتنا للحياة ما دام هذا يحدث في القرن الواحد والعشرين .. ويا للخجل من كوننا لم نزل أحياء .. !! |
حذائي ضيق .. وهي مشكلة في طريقها إلى الحل : سيقتصر مشيي إلى الأمور المهمة فقط .. !!
|
كيف لبشر أن يقطع من جسده ليطعم الحياة التي لا تشبع ولا تشيخ ولا تذبل .. !!
|
من قال بأننا مازلنا أحياء ؟؟!!
نحن موتى على قيد الحياة .. !! |
صباح لم يملَّ من التكرار
صباح كنَّا.. وكان صباح كان وما زال صباح الأيادي البَيضاء.. |
صباح الذكريات الجميلة
والسيئة .. ! |
اللهم أعطِ كلَّ إنسانٍ مايتمناهُ لي
|
العرب والمسلمون ضد القتل . هذا مفهوم . لكن الضجة على مقتل معاذ الكساسبة رحمه الله بدت مزعجة وفجة ومنافقة وكاذبة . الكل استلّ مشاعره الجياشة ودموعه وحبره. لكم الله يا أطفال غزة و سوريا و العراق و بورما لا بواكي لهم .. كل البشر سيموتون في النهاية بضربة شمس أو بالسل أو بالقصف الصهيوني أو أثناء الولادة بسبب كثرة الحواجز ، مستفز بسبب هذه الضجة وهذا الأسف الكثيف الذي يذكرك برغوة فوق مياه آسنة .. !!
|
لأماكن حدّ
كحدّ حبة القمح تلاعبه ثم فجأة يجرحك هي الخفايا والتفاصيل كلما غادرتها تتبعك، وتدبّ على أربع في المساءات الخاليات من ندى الأنقياء تشغل الأحداق بالدمع وتشعل آخر الليل جذوتك.. |
الله يرحمك يا مزن البرد ..
. . |
اخر الدواء .. الكي .
وأوّل الدواء .. الكتابة ! لا أعرف .. دائماً ماأشعر بأن الإفصاح عن بوادر النفس بهذا الصدق .. فضيلة . |
في التيه، لا بوصلةٌ عدا القلب.
|
أحياناً بعض الأحاسيس يجب وأدها ؛ كي لا تورِث حُمقاً
|
نفيء للأيام لربما تمنحنا ما نبحث عنه بين خباياها
|
كنت أوافقك على كل شيء ،أتظاهر بفهمك ، أتابع ،وأصغي ،غير أن داخلي بعيد عنك ،داخلي متوتر
|
أصنع موتي الملائم فيك ، لكن الموت لا يأتي عندما أستدعيه ، إنما يتسلل مثل اللصوص ، ونفاجأ به مثل صفعة
|
الساعة الآن 04:11 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010