![]() |
اقتباس:
قالها الاستاذ الدكتور عبد الله المسند حفظه الله قبل عام اصبح الناس في هذا الزمن يحاسبون الشخص على كل كلمة يكتبها بالقلم والمسطرة . |
هذيل وضعكم طيب ان شاء الله هالسنة سنة الطائف وماجورها
|
|
اقتباس:
|
خلاص تكفون لا تكلمون عن المراويح 😳☺☺☺☺☺☺
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
ما اجمل يوم 19 / 5 / 1433 هــ
كان يوافق يوم الاربعاء ولن انسى ذلك اليوم ما دمت حيا ... حيث دخلت علينا سحب الساعه 10 واصبحت الاجواء غائمه.. تقريبا على الساعه 12 جاء غبار قوي وهي الرياح الهابطه من السحب 12.5 دقائق بدات السماء تنهمر وتوقفت الامطار عند الساعه 1.5 دقائق يعني ساعه بالضبط ثم اصبحت الاجواء صافيه الا الاجزاء الشرقيه وتقريبا على الساعه 2.9 دقائق اصبحت الاجواء غائمه والبروق ترى من الجهه الغربيه تقدمت السحب معاها رعد وبرق ثم هدات السماء ولا تسمع اي رعد او ترى برق ثم بعد ان انتيهنا من صلاه العصر بدات السماء تنهمر ولم تتوقف الا عند المغرب ثم بعد ذلك اخذت السحب بالتفكك ولكن رحمه الله واسعه على الساعه 11 ليلا عادت امطار غزيره مع سقوط حبات البرد ... وفي ذلك اليوم تعرفت على المنتديات ... ولكن ليس منتدى البراري .. |
اقتباس:
هد الوضع .. انا اعرف وش يقصد .. كلمه (((( لولا النماذج العدديه ))) اليس كذلك اخوي ابو وليد الشيخ ؟؟؟ |
abdulla
طقس سوريا (الـَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَآءَ بِنـَآءً وأَنزَلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لـَّكُمْ فَلا تَجْعَلُواْ لِلـَّهِ أَندَادًا وَأَنْتـُمْ تَعْلَمُونَ)البقرة(22). الأمطار ونشأت السحب يقصد بالأمطار المياه التي تسقط من السحب على سطح الأرض.. تتعرض المسطحات المائية للإشعاع الشمسي الذي يعمل بدوره على تسخين المياه السطحية وتعرضها لفعل التبخر، وعند صعود البخار إلى أعلى تتكون السحب في طبقة التروبوسفير وقد يسقط منها المطر لتتم الدورة الهيدرولوجية عملها، فالمياه التي يفقدها سطح الكرة الأرضية (من المسطحات المائية) عن طريق التبخر يكتسبها مرة أخرى عن طريق التساقط كما تضاف مياه جديدة من باطن الأرض للسحب،.ومع خروج الغازات الساخنة عند ثوران البراكين تضاف كميات هائلة جديدة من الغازات إلى الغلاف الغازي نفسه، وعند برودتها تتعرض للتكثف وتؤدي إلى تكوين السحب وسقوط الأمطار، وتعرف الأمطار هنا بالمياه الأولية Juvenil أي المياه الأصلية الآتية من باطن الأرض التي تضاف إلى ما هو موجود من مياه سابقة على سطح الأرض. أنواع الأمطار: تختلف أنواع الأمطار تبعاً للطرق المتنوعة التي تؤدي إلى صعود الهواء الدافئ الرطب إلى أعلى Air ascent ثم تعرض هذا الهواء للبرودة والتكاثف في طبقات الجو العليا، وسقوطه على شكل مطر، ويمكن أن تمييز ثلاث عمليات رئيسة مختلفة تؤدي إلى صعود الهواء، ومن ثم ميز الباحثون ثلاثة أنواع مختلفة كذلك من الأمطار: الأمطار الانقلابية أوأمطار تيارات الحمل الصاعدة، والأمطار التضاريسية.وهي الأمطار التي تسقط عند قمم الجبال، والأمطار الإعصارية أو أمطار الجبهات. رابعاً: الإشارات العلمية في الآية الكريمة تشير الآية الكريمة إلى ثلاث حقائق تتعلق بالنشأة الأولى للأرض سخرها الله سبحانه لتهيئة الحياة فوقها لبني البشر متمثلة في جعل الأرض لهم فراشا ومهادا وقرارا وجعل سماءها المحيطة بها بناء متماسكا مشدودا إليها لا ينفك عنها، وإنزال الماء من السحاب وجعله سببا في الزرع والنماء والحياة. ويمكن أن تجمل هذه الإرشادات في النقاط التالية: 1) وردت جميع الأفعال بالماضي في الآية وهم (جعل، أنزل، أخرج) مما قد يعني تعلق النص الكريم ببيان نشأة الأرض وتكون قشرتها الخارجية وتكون الغلاف الجوي الغازي حولها وإنزال الماء من السحب المتكونة من الغازات والأبخرة التي خرجت من باطن الأرض وتسببت بعد ذلك في بث الحياة النباتية على سطحها. 2) قد يشير فعل (جعل) الذي يعني حول وصير إلى تحول غلاف الأرض الناري وصيرورته إلى الغلاف الصخري البارد الذي صار للناس فراشاً ومهاداً وقراراً وتحول الغازات المنبعثة من باطن الأرض عند نشأتها إلى طبقات الغلاف الجوي المتعاقبة والمتماسكة كالبناء المعهود والمحيطة بجوانب الكرة الأرضية كلها بعد استقرارها كما قد يفيد توحيد الفعل (جعل) لهذين الحدثين أنهما متزامنان أيضا، كما أثبته العلم الحديث وهو ما يتوافق مع قول بن عباس، لأن جرم الأرض الأولية كان بلا قشرة سطحية ولا غلاف جوي. 3) أما فعل (أنزل) فقد يفيد نزول ماء النشأة الذي خرج من باطن الأرض على هيئة أبخرة وتجمع في صورة سحب كثيفة ثم انهمر لآماد زمنية طويلة على سطح الأرض حتى برد وأمكن الاستقرار عليه، وأخرج الله بهذا الماء النبات والثمار قبل خلق الإنسان، كما يفيد أيضاً نزول الماء بعد عمارة الإنسان للأرض. 4) وتوجيه الخطاب بضمير المخاطبين (لكم) يعني اختصاص البشر بهذه الأفعال والأحداث تهيئة وتسخيراً لهم مما يرجح كون السماء الأولى في الآية هي المتعلقة تعلقاً مباشراً بأسباب الحياة والنماء لبني البشر وهي الغلاف الجوي للأرض؛ تماماً كتمهيد قشرة الأرض وجعلها فراشا،وانزال الماء من السحب من جو هذه السماء (16) 5) يشير النص الكريم إلى تحول الأرض إلى فراش؛ مما يعني أنها لم تكن كذلك، كما جاء في نصوص أخرى كقوله تعالى:(وَالأرْضَ فَرَشْنـَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ)الذاريات (48) .(الـَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُل )طه (5)(وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ بِسَاطًا*لِتَسْلــُكُواْ مِنـْهَا سُبُلاً فِجَاجً)نوح (19 ـ 20) إن المهاد كما يقول المفسرون هو الفراش الموطأ المعد لراحة الإنسان، وجعل الأرض مهداً؛ أي جعل الأرض في سهولة العيش عليها ويسر التقلب فيها كمهد الصبي. وقد أثبت العلم أن الارض لم تكن في بداية تكونها فراشاً أو مهاداً و قراراً يمكن أن تنشأ عليها حياة، ثم صارت بعد ذلك كذلك وتحقق كونها فراشاً ومهاداً بتكون السطح الصخري الخارجي لها من سهول وهضاب وجبال، وجعل الله سبحانه وتعالى هذا السطح بهيئة منبسطة مسطحة ممهدة، وجعل لها سهولاً واسعة الامتداد تصلح للحياة التي قدرها فيها ممهدة للسير والحرث والزرع والنماء والحياة.. وهكذا صارت الأرض كما قضى الله ـ عز وجل ـ لها أن تكون للإنسان قراراً وفراشاً ومهداً وبساطا. 6 ـ حمى الله بهذه القشرة الأرضية المستقرة أو هذا الفراش القرار من أخطار اضطراب هذه القشرة واهتزازها وقد ذكرت نصوص أخرى أن الله سبحانه:ألقى فوق سطح هذه الأرض جبالاً راسية راسخة تثبت هذه القشرة لكيلا تميد وتضطرب بمن فوقها، قال تعالى: الله الذي جعل لكم الأرض قرارا وقال تعالى:(وَأَلْقَى فِى الأرْضِ رَوَاسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ).وقال تعالى:(أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا*وَالْجِبَالَ أَوْتَادً)النبأ (6ـ7) وقد أثبت العلم أن قشرة الأرض تسبح فوق طبقة لزجة شبه سائلة وأن للجبال جذورا ممتدة في باطن هذه الطبقة (المانتل) لتثبيت طبقة قشرة الأرض الرقيقة فوقها، وقد جعل الله سبحانه قشرة الأرض في حالة توازن دائم فإذا تآكلت بعض الجبال بعوامل التعرية فإن التفاعلات الباطنية في جوف الأرض تدفع القشرة إلى أعلى وتكون سلاسل جبلية جديدة ذات جذور راسخة مغروسة في القشرة السفلية للأرض. ولم يكتشف العلم أهمية السلاسل الجبلية في حدوث ما أسماه بالتوازن الاستاتيكي للأرض Isostasy إلا في نهاية القرن التاسع عشركما لم يكتشف العلم أن للجبال جذورا ممتدة في باطن الأرض إلا في النصف الثاني من القرن العشرين. كما أن الحركة المحورية للأرض حول نفسها والدائرية حول الشمس والجاذبية المغناطيسية لأثقال الأرض في باطنها لهي عوامل ثبات لهذه القشرة وجعلها قرارا، كما انها عامل ثبات أيضاً للغلاف الجوي المحيط بالأرض أيضا. 7) وصف السماء بالبناء يتوافق مع ما أثبته العلم من أن السماء المحيطة بالكرة الأرضية مكونة من طبقات متعاقبة ومترابطة معاً بالأرض(16) حيث تقوم الأرض بجذب هذا الغلاف السماوي إليها ومنعه من التبدد والزوال بخلاف ماكان عليه الحال عند بداية تكون الأرض وقبل استقرار سطحها،كما بين العلم الحديث أن طبقات هذا الغلاف الجوي المحيط بالأرض تحمي الحياة والأحياء فوقها من أخطار كونية كالنيازك والأشعة الكونية وكهارب الرياح الشمسية التي تتعرض لها الأرض على مدار اليوم والليلة كما أثبت العلم أيضاً أن هذا البناء المحكم حول الأرض يوفر أسباب الحياة عليها وفق سنن محكمة فهو مخزن هائل للغازات الضرورية للحياة كالأكسجين والنتروجين، وهو منظم لدرجات الحرارة الملائمة للحياة فوق الأرض وناقل للسحب وموزع للرياح والماء. 8 ـ تنبه الآية القرآنية بأن الماء أنزل بمشيئة الله تبارك وتعالى من السماء التي يمثل السحاب أطرافها الدنيا الملامسة لسطح كوكب الأرض، وينزل منه الغيث. ومن الآية نستدل على مؤشرات توضح مراحل تكوين المطر ونزوله على سطح الأرض وهو ما يسميه العلم اليوم بالدورة الهيدروجولية، فتسقط الأشعة الشمسية على المسطحات المائية والبحار والمحيطات، وتتعرض مياهها للتبخر وترتفع نسبة الرطوبة في الهواء الساخن الصاعد إلى أعلى، وفي طبقة التروبوسفير ـ الطبقة السفلى من الغلاف الجوي_ تتراكم الأبخرة المائية وتتكون السحب الركامية والطبقية وسحب السمحاق والمزن، كما أنه قد يشير إلى إنزال كتل الثلج الهائلة من خارج نطاق الغلاف الجوي ووصول بعضها إلى السحب واختلاطها بها.ولم يدرك العلم الحديث ابعاد هذه الظواهر المتيورولوجية وماهيتها إلا بعد تقدم علم الأرصاد الجوية، ورصد عناصر الغلاف الجوي على الارتفاعات العالية باستخدام التقنيات الحديثة. |
الساعة الآن 02:52 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010