الوااا(بالله)اااثق
2015-10-29, 12:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
الإنسان عندما تسأله ليش تكره فلان أغلب الأحيان يكون الجواب لإنه مغرور وشايف روحه (على إيش شوفة هالنفس )
الكبر والغرور هالأيام أصبح متفشي في المجتمع*
يقول أحد الصحابة :
ما وجد أحد في نفسه كبرا ، إلا من مهانة يجدها في نفسه .!!
هالكلام صحيح مئه بالمئه ومثبت بعلم النفس
وملاحظ على أرض الواقع*
دائما/أي شخص فيه غرورنلاحظ فيه قلة ثقه بالنفس ويعوض قلة الثقه بأن يكون انسان مغرورولا يتنازل*
لإي شخص يكلمه وهذا كله دليل للنقص الذي يشعر به في نفسه*
على العكس مع الناس المتواضعه نراهم محبوبين
ومرتاحين ذاتياً ومنطلقين في الحياه وإجتماعيين وعلاقتهم اقوى وأكبر*
الأهم من ذلك من كان في قلبه ذرة كبر حرم ومنع من دخول الجنه الموضوع كبير ويحتاج إهتمام
ويحتاج مراجعة القلب والتأكد من إبتعاد هالمرض عنه
إستصغار الناس وتحقيرها ، التعالي على الآخرين ، تعظيم الذات ، كله من الغرور ...!
علاج الكبر
أولاً: تذكر عظمة الله تعالى، وأن الكبرياء من صفاته،*
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:
يقول الله تعالى: الكبرياء ردائي والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار.*
ثانياً: تذكرالإنسان أصله وضعفه، قال تعالى:خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ [النحل:4].*
ثالثاً: تذكر عاقبة التكبر والغرور:*
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر.*
رابعاً: أن التكبر سبب في الهزيمة والفشل، قال تعالى:وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَاءَ النَّاس[الأنفال:47].
وهذا في شأن قريش في غزوة بدر.
خامساً: أن التواضع سبب في العزة والرفعة والسيادة، فعن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله.
إذن:أيها القارئ ..
مارايك حول الموضوع*
وما مدى انتشاره
منقووووووول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
الإنسان عندما تسأله ليش تكره فلان أغلب الأحيان يكون الجواب لإنه مغرور وشايف روحه (على إيش شوفة هالنفس )
الكبر والغرور هالأيام أصبح متفشي في المجتمع*
يقول أحد الصحابة :
ما وجد أحد في نفسه كبرا ، إلا من مهانة يجدها في نفسه .!!
هالكلام صحيح مئه بالمئه ومثبت بعلم النفس
وملاحظ على أرض الواقع*
دائما/أي شخص فيه غرورنلاحظ فيه قلة ثقه بالنفس ويعوض قلة الثقه بأن يكون انسان مغرورولا يتنازل*
لإي شخص يكلمه وهذا كله دليل للنقص الذي يشعر به في نفسه*
على العكس مع الناس المتواضعه نراهم محبوبين
ومرتاحين ذاتياً ومنطلقين في الحياه وإجتماعيين وعلاقتهم اقوى وأكبر*
الأهم من ذلك من كان في قلبه ذرة كبر حرم ومنع من دخول الجنه الموضوع كبير ويحتاج إهتمام
ويحتاج مراجعة القلب والتأكد من إبتعاد هالمرض عنه
إستصغار الناس وتحقيرها ، التعالي على الآخرين ، تعظيم الذات ، كله من الغرور ...!
علاج الكبر
أولاً: تذكر عظمة الله تعالى، وأن الكبرياء من صفاته،*
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:
يقول الله تعالى: الكبرياء ردائي والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار.*
ثانياً: تذكرالإنسان أصله وضعفه، قال تعالى:خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ [النحل:4].*
ثالثاً: تذكر عاقبة التكبر والغرور:*
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر.*
رابعاً: أن التكبر سبب في الهزيمة والفشل، قال تعالى:وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَاءَ النَّاس[الأنفال:47].
وهذا في شأن قريش في غزوة بدر.
خامساً: أن التواضع سبب في العزة والرفعة والسيادة، فعن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله.
إذن:أيها القارئ ..
مارايك حول الموضوع*
وما مدى انتشاره
منقووووووول