حقيقة مؤكدة / كل يعمل بأصله ..... أخوكم المحب ... الوااا(بالله)اااثق

[الوااا(بالله)اااثق]

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله جميع اوقاتكم بالمين والمسرات*
,,,مووضوع رااق لي وحيبت اطررح للاستفاده ,,




((كلن يعمل بأصله ))




مواقف الحياة المتنوعه توضح لك هوية كل شخص من أسلوبه وتعامله
معهم فمن تربئ منذو الصغر جيدآ وتعلم الصح من الخطأ بكل تأكيد
راح يتعامل صح لانه أساسه قوي البنيان ولن يهتز أبد لانه تعود
على التعامل الراقي وأختيار الكلمات المهذبه التي من خلالها نكسب قلوب الناس .


فهذه الايام نرى ونشاهد الكثير من الناس لايحسن التعامل مع الناس ولايستطيع التصرف بالمواقف وهنا نقول كلن يعمل بأصله




فأذا كان من الاصل قد تربئ على قدر كبير من الوعي بكل تأكيد
لن ينال من شخصيته أي أحد كان لكن عندما تراه في بعض المواقف
لايجيد التصرف غير أنه يسب ويشتم واغلب كلماته منافيه للاخلاق




فلن يطلق عليه أنه انسان محترم بل سيقولون كلن يعمل بأاصله
وسيعود هذا الشي على اهله وعلى تربيته لانهم من ساعدوه بهذا الاسلوب ولم يصححوا اخطائه لم يوجهوه التوجيه السليم والصحيح
أيضآ أختيار الاصدقاء لهم دور في تنشئة أخلاقه وتصرفاته وعندما يكون سلوكه غير مرغوب فهذا راجع لتربيته والبيئه التي يعيش فيها




كثير نشاهدهم متعلمين وعلى قدر عالي من الثقافه لكن تعليمه وثقافته تخونه في بعض المواقف ولايجيد التصرف بها أي انه التعليم غير كافي
لتربية أخلاقه أذا ماسانده والديه .




فالتربيه منذو الصغر مطلوبه جدآ والتوجيه الصحيح والتوبيخ عند الاخطاء وتصحيحها امر مرغوب لا نغفل ونتكاسل حتى لانندم على تصرفات أولادنا
في المستقبل نحن من قمنا بتربيتهم ومن عشنا معهم ومن انجبناهم


فالمسؤليه الكبرئ تقع على عاتق الوالدين والبيئه التي يعيش فيها.
فكلن يعمل باأصله ويعمل بما سار عليه منذو الصغر

منقووووووووول

أخوكم المحب
الوااا(بالله)اااثق

[أبو ميعاد]

بارك الله فيك أخي الغالي الوااا(بالله)اااثق
دائماً من نجد لديك كل جديد و مفيد
أسأل الله تعالى أن يجزل لك الأجر والمثوبة
وجزاك الله خيراً

[سلطان الغيم]

أخالف الكاتب في هذا الأمر
نرى في الحياة العائلة الأصلية الطيبة الأخلاق
و نرى أبنآئها المتميزون المتخلقون
و لكن أحياناً ترى في هذه الشجرة الطيبة المثمرة
إحدى الثمار تجدها متعفنة!!
نتيجة المؤثرات الخارجية من بكتريا و غيرها

و للأسف ما أكثر البكتريا الان في مجتمعاتنا
و تستطيع التأثير على الأبناء من خلال الجوال أو التلفزيون أو المدرسة
و أنا شخصياً أرى المدارس أكثر بيئة تنمي الفساد الأخلاقي
و تهدم ما يبنيه الأباء و الأمهات

عموماً المقصد أنه في أحياناً كثيرة يكون الأصل طيب و لكن الفرع خبيث
مثل نوح عليه السلام
الذي هو أحد أولي العزم من الرسل
أحد أبنائه كان كافراً
و ليس اللوم على أهله
بل اللوم على أصدقائه و من كان معهم من المشركين

هذا ما أردت إيضاحه
و الله أعلم