عبدالمحسن الرحمه
2015-08-24, 10:53 AM
معانات رغد بعد موت مريم هي من ربتها بعد موت
أمها الحقيقية فعانت من موت أمها وموت مريم
التي ربتها وهي طفلة لا يتجاوز عمر رغد سنه
آهـ من دمعة رغد يوم المفارق خبروها
ضاقت الدنيا عليها يوم مريم ودعتها
ماتت أول من سنين ٍ أمها ما علموها
توها طفله صغيرة مادرت عن سالفتها
بين بسمات الطفوله والبراءة مع أبوها
هكذا حالة أبوها همها بروحه برتها
حن قلب اللي تبيها في رحابي قربوها
وابتدت قصة جديدة مع غلاها صافحتها
احتواها عطف مريم والأقارب صبروها
كل ليلة تحتويها لأشكت شي احضنتها
عاشت سنين ن جميلة بالسعادة ماجرحوها
تبذل الغالي وتسعى من غلاها ما احرمتها
طابت النفس الشقية بالمحبة جاوروها
أدبتها بالفضايل كتاب ربي علمتها
ليتهم خفوا عليها موتها ما أسهروها
الهموم أنواع واهموم ن جديده عذبتها
كان قالت وين مريم ياجماعه ساعدوها
لاتحس بفقد من كدروها مازحتها
لأجل تنسى فقد مريم بالسوالف دلهوها
السواليف المفيده من عناها ريحتها
كيف تنسى الغاليه يا أهل المواقيف اعذروها
كم مره في ظلام الليل مريم ضاحكتها
بالهدايا الغاليه في كل ساعه فرحوها
كان حست بالعناية دوم فرحتها اعلنتها
ارحموها من حنان الغاليه لا تحرموها
رغم شغل الغاليه كل الليالي مشطتها
دوم في حسن التعامل والعنايه نعموها
لاجل ماتفقد مشاعر مريم اللي ساعدتها
كان غلطت لا تعاقب لاجل تدله سامحوها
هكذا فعل الفقيدة مريم اللي أدبتها
إنتهت قصة جميلة بالوفاء يوم اقبروها
يا الله انك يا إله الكون تحسن خاتمتها
أمها الحقيقية فعانت من موت أمها وموت مريم
التي ربتها وهي طفلة لا يتجاوز عمر رغد سنه
آهـ من دمعة رغد يوم المفارق خبروها
ضاقت الدنيا عليها يوم مريم ودعتها
ماتت أول من سنين ٍ أمها ما علموها
توها طفله صغيرة مادرت عن سالفتها
بين بسمات الطفوله والبراءة مع أبوها
هكذا حالة أبوها همها بروحه برتها
حن قلب اللي تبيها في رحابي قربوها
وابتدت قصة جديدة مع غلاها صافحتها
احتواها عطف مريم والأقارب صبروها
كل ليلة تحتويها لأشكت شي احضنتها
عاشت سنين ن جميلة بالسعادة ماجرحوها
تبذل الغالي وتسعى من غلاها ما احرمتها
طابت النفس الشقية بالمحبة جاوروها
أدبتها بالفضايل كتاب ربي علمتها
ليتهم خفوا عليها موتها ما أسهروها
الهموم أنواع واهموم ن جديده عذبتها
كان قالت وين مريم ياجماعه ساعدوها
لاتحس بفقد من كدروها مازحتها
لأجل تنسى فقد مريم بالسوالف دلهوها
السواليف المفيده من عناها ريحتها
كيف تنسى الغاليه يا أهل المواقيف اعذروها
كم مره في ظلام الليل مريم ضاحكتها
بالهدايا الغاليه في كل ساعه فرحوها
كان حست بالعناية دوم فرحتها اعلنتها
ارحموها من حنان الغاليه لا تحرموها
رغم شغل الغاليه كل الليالي مشطتها
دوم في حسن التعامل والعنايه نعموها
لاجل ماتفقد مشاعر مريم اللي ساعدتها
كان غلطت لا تعاقب لاجل تدله سامحوها
هكذا فعل الفقيدة مريم اللي أدبتها
إنتهت قصة جميلة بالوفاء يوم اقبروها
يا الله انك يا إله الكون تحسن خاتمتها