al7aan
2007-10-31, 02:45 PM
احذروا...... السحر الأسود قد يدخل بيوتكم عن طريق لعبة
سطور هذا التحقيق بمثابة بلاغ لمن يهمه الأمر..
ورسالة تحذير لكل أب و أم و أي شخص...
احترسوا قبل أن تجدوا هذه اللعبة في حجرات أولادكم!
سحر أسود يختبئ داخل لعبة سرعان ما يتحول إلى كابوس مخيف بعد أن يمارسها اللاعب بطريقة معينة!.
و السؤال الذي يفرض نفسه الآن: كيف يمارس اللاعب هذه اللعبة المخيفة؟!
باختصار مجموعة من الأصدقاء يجتمعون في جو مليء بالخوف و الفزع حول دائرة من الأرقام و الحروف،
يحاولون استكشاف مستقبلهم البعيد من خلال لعبة السحر الأسود
و لا يعلمون أنهم دخلوا عالم السحر الأسود
و بكلمات بسيطة استدعوا الجن خادم الحروف الذي قلب حياتهم رأساً على عقب
و تسبب في إصابة صديقتهم بانهيار عصبي بعد ما تحدثت مع والدها المتوفى!
البداية مثيرة و النهاية كانت أشد إثارة..
أخبار الحوادث اقتحمت هذا العالم المثير و الغريب.. لتبعث برسالة تحذير إلى الآباء و الأمهات..
لعبة خطيرة يمارسها الأطفال و الشباب دون وعي منهم و دون النظر للعواقب التي تصاحبها
من أضرار معنوية قد تنتهي في بعض الأحيان بأمراض نفسية مستعصية لا يمكن الشفاء منها
و المعروف أن السحر ذكر في القرآن الكريم و حرم على الناس ممارسته
خاصة السحر الأسود لما يتسبب فيه من أضرار جسيمة.
الترحيب بالجن!
يعود أصل هذه اللعبة لقديم الزمان عندما قام بعض السحرة بتحضير جن يسمى 'خادم الأرقام'
و المقصود منها معرفة إجابات لبعض الأسئلة المستقبلية
من خلال خادم الحروف الذي يبدأ في الظهور بعد ذكر الكلمات اللازمة لإحضاره
و في قديم الزمان تطلب ممارسة هذه العملية مجموعة من الأوراق الصغيرة
و المنقوش عليها الحروف كلها بدءاً من (الألف إلى الياء .. A to Z)
و الأرقام من (صفر إلى تسعة .. from 0 to 9)
بالإضافة لثلاث أوراق أخرى منقوش عليها كلمة (نعم، لا، الوداع) (yes, no , good bye)
و يتم وضع الأوراق كلها علي شكل دائرة و يوضع الثلاث أوراق الأخيرة في منتصف الدائرة تحديدا
و باستخدام مؤشر صغير تكون اللعبة جاهزة تماما..
و في جو يملؤه الغموض و الخوف يبدأ اللاعبون في وضع أطراف أصابعهم على المؤشر
و يرددون الكلمات اللازمة لإحضار 'الجني' و فجأة يشعرون بالمؤشر تحركه قوي خفية
و يتجه المؤشر لكلمة 'نعم' و في هذه اللحظة يربط الجميع حزام الأمان
استعدادا للدخول إلي السحر الأسود و يبدأون بإلقاء الأسئلة الخفيفة في البداية
كنوع من المداعبة و الترحيب بالجن الموجود معهم
و من ثم تبدأ الأسئلة الحقيقية و تكون أسئلة عن أشياء ستحدث بالمستقبل
و هنا يبتسم الشيطان ابتسامته المفزعة عندما يتأكد أنه قد سيطر تماماً
على عقول المشتركين في هذه اللعبة
و الذين لا يبالون بحرمة ممارسة هذا النوع من السحر الشرير و يستمرون في التمادي بالخطأ
اللعنة الغامضة!
تقاليد هذه اللعبة أن جميع اللاعبين أو المتواجدين أثناء ممارستها لابد أن ينتظروا حتى النهاية
و حتي يتجه المؤشر من تلقاء نفسه إلى كلمة 'الوداع'
و إذا حاول أحدهم المغادرة قبل النهاية تصيبه لعنة غامضة تتمثل في أمراض نفسية و عصبية
و توتر مستمر بسبب أشياء غريبة تحدث أمامه دون أي تفسير علمي لها
و لكن هناك خدعة مفزعة أيضا لا يدركها اللاعبون إلا بعدما ينتهي بهم الأمر داخل مصحة للأمراض
النفسية أو أمام دكتور لعلاج الأمراض النفسية و العصبية
و تكمن هذه الخدعة في الضغط النفسي الذي يقع علي كاهل شخص ما من الموجودين
أثناء اللعبة و في غالب الأمر يكون هذا الشخص هو أضعفهم تحملاً لهذا النوع من الضغوط
أو يكون أشد الأشخاص خوفاً من هذه الألعاب المخيفة و هنا يتحول الأمر إلي شبه صراع
عندما يحاول الجميع ردع هذا الشخص عن مغادرة المكان و عندما يفشلون في ذلك
يدب شجار عنيف بينهم و في الغالب ينتهي الأمر بمقتل أحدهم أو إصابته على الأقل!
انتقام الجن !
و يؤكد كل من مارس هذا السحر أن الأمر ينتهي بشجار عنيف يليه أحداث غريبة
تخرج إما من عقلهم الباطن الذي يخيل لهم أن هذا الجن سيسعى وراءهم للانتقام منهم
واحد تلو الآخر لتركهم إياه دون إذن منه
و إما يتحول الأمر إلي ملازمة هذا الجن إياهم و عدم تركهم سوى بعد التمكن من عقولهم تماما!
و المؤلم في الأمر انتشارها في المنطقة الشرقية بالمملكة, و في المدارس الإبتدائيه خاصة ! , و الأمر لا يتطلب شراء اللعبة حيث أنه من الممكن إعدادها في أي مكان !
الصغار أمانة في أعناق الكبار , و لابد من توعيتهم بمخاطر ذلك على سلامة عقولهم و صحتهم النفسية و قبل ذلك عقيدتهم
يرجى إرسال الرسالة إلي كل من تعرف
منقول للفائدة
سطور هذا التحقيق بمثابة بلاغ لمن يهمه الأمر..
ورسالة تحذير لكل أب و أم و أي شخص...
احترسوا قبل أن تجدوا هذه اللعبة في حجرات أولادكم!
سحر أسود يختبئ داخل لعبة سرعان ما يتحول إلى كابوس مخيف بعد أن يمارسها اللاعب بطريقة معينة!.
و السؤال الذي يفرض نفسه الآن: كيف يمارس اللاعب هذه اللعبة المخيفة؟!
باختصار مجموعة من الأصدقاء يجتمعون في جو مليء بالخوف و الفزع حول دائرة من الأرقام و الحروف،
يحاولون استكشاف مستقبلهم البعيد من خلال لعبة السحر الأسود
و لا يعلمون أنهم دخلوا عالم السحر الأسود
و بكلمات بسيطة استدعوا الجن خادم الحروف الذي قلب حياتهم رأساً على عقب
و تسبب في إصابة صديقتهم بانهيار عصبي بعد ما تحدثت مع والدها المتوفى!
البداية مثيرة و النهاية كانت أشد إثارة..
أخبار الحوادث اقتحمت هذا العالم المثير و الغريب.. لتبعث برسالة تحذير إلى الآباء و الأمهات..
لعبة خطيرة يمارسها الأطفال و الشباب دون وعي منهم و دون النظر للعواقب التي تصاحبها
من أضرار معنوية قد تنتهي في بعض الأحيان بأمراض نفسية مستعصية لا يمكن الشفاء منها
و المعروف أن السحر ذكر في القرآن الكريم و حرم على الناس ممارسته
خاصة السحر الأسود لما يتسبب فيه من أضرار جسيمة.
الترحيب بالجن!
يعود أصل هذه اللعبة لقديم الزمان عندما قام بعض السحرة بتحضير جن يسمى 'خادم الأرقام'
و المقصود منها معرفة إجابات لبعض الأسئلة المستقبلية
من خلال خادم الحروف الذي يبدأ في الظهور بعد ذكر الكلمات اللازمة لإحضاره
و في قديم الزمان تطلب ممارسة هذه العملية مجموعة من الأوراق الصغيرة
و المنقوش عليها الحروف كلها بدءاً من (الألف إلى الياء .. A to Z)
و الأرقام من (صفر إلى تسعة .. from 0 to 9)
بالإضافة لثلاث أوراق أخرى منقوش عليها كلمة (نعم، لا، الوداع) (yes, no , good bye)
و يتم وضع الأوراق كلها علي شكل دائرة و يوضع الثلاث أوراق الأخيرة في منتصف الدائرة تحديدا
و باستخدام مؤشر صغير تكون اللعبة جاهزة تماما..
و في جو يملؤه الغموض و الخوف يبدأ اللاعبون في وضع أطراف أصابعهم على المؤشر
و يرددون الكلمات اللازمة لإحضار 'الجني' و فجأة يشعرون بالمؤشر تحركه قوي خفية
و يتجه المؤشر لكلمة 'نعم' و في هذه اللحظة يربط الجميع حزام الأمان
استعدادا للدخول إلي السحر الأسود و يبدأون بإلقاء الأسئلة الخفيفة في البداية
كنوع من المداعبة و الترحيب بالجن الموجود معهم
و من ثم تبدأ الأسئلة الحقيقية و تكون أسئلة عن أشياء ستحدث بالمستقبل
و هنا يبتسم الشيطان ابتسامته المفزعة عندما يتأكد أنه قد سيطر تماماً
على عقول المشتركين في هذه اللعبة
و الذين لا يبالون بحرمة ممارسة هذا النوع من السحر الشرير و يستمرون في التمادي بالخطأ
اللعنة الغامضة!
تقاليد هذه اللعبة أن جميع اللاعبين أو المتواجدين أثناء ممارستها لابد أن ينتظروا حتى النهاية
و حتي يتجه المؤشر من تلقاء نفسه إلى كلمة 'الوداع'
و إذا حاول أحدهم المغادرة قبل النهاية تصيبه لعنة غامضة تتمثل في أمراض نفسية و عصبية
و توتر مستمر بسبب أشياء غريبة تحدث أمامه دون أي تفسير علمي لها
و لكن هناك خدعة مفزعة أيضا لا يدركها اللاعبون إلا بعدما ينتهي بهم الأمر داخل مصحة للأمراض
النفسية أو أمام دكتور لعلاج الأمراض النفسية و العصبية
و تكمن هذه الخدعة في الضغط النفسي الذي يقع علي كاهل شخص ما من الموجودين
أثناء اللعبة و في غالب الأمر يكون هذا الشخص هو أضعفهم تحملاً لهذا النوع من الضغوط
أو يكون أشد الأشخاص خوفاً من هذه الألعاب المخيفة و هنا يتحول الأمر إلي شبه صراع
عندما يحاول الجميع ردع هذا الشخص عن مغادرة المكان و عندما يفشلون في ذلك
يدب شجار عنيف بينهم و في الغالب ينتهي الأمر بمقتل أحدهم أو إصابته على الأقل!
انتقام الجن !
و يؤكد كل من مارس هذا السحر أن الأمر ينتهي بشجار عنيف يليه أحداث غريبة
تخرج إما من عقلهم الباطن الذي يخيل لهم أن هذا الجن سيسعى وراءهم للانتقام منهم
واحد تلو الآخر لتركهم إياه دون إذن منه
و إما يتحول الأمر إلي ملازمة هذا الجن إياهم و عدم تركهم سوى بعد التمكن من عقولهم تماما!
و المؤلم في الأمر انتشارها في المنطقة الشرقية بالمملكة, و في المدارس الإبتدائيه خاصة ! , و الأمر لا يتطلب شراء اللعبة حيث أنه من الممكن إعدادها في أي مكان !
الصغار أمانة في أعناق الكبار , و لابد من توعيتهم بمخاطر ذلك على سلامة عقولهم و صحتهم النفسية و قبل ذلك عقيدتهم
يرجى إرسال الرسالة إلي كل من تعرف
منقول للفائدة