ابو سلطان العتيبي
2014-07-19, 02:23 AM
العشر الأواخر للشيخ حمدان بن زايد
أحب هاجوس الشعر من كل نـوع
و النـادرة تحـري و أحريبهـا
والهامه الي ما تعرف الا الخضوع
كم في ميادين الشـرف ترتيبهـا
مع كبار السن ياتيني خشوع
و أشعر براحة ما حد (ن) يـدري بهـا
كم شايب ماهو مـن الدنيـا جـزوع
متمـرس فيهـا وف أساليبهـا
لحيته فيها شيب لكنه قنوع
شوفـوا بيـاض التجربـة فـي شيبهـا
ما تنور لرجل من الدنيـا خنـوع
مـا تنـور الا للرجـال وطيبهـا
واذا الطلوع اصعب على نفوس التبوع
يا مشرق احلامي ويا تغريبها
أنا النزول أصعب علي من الطلوع
ميزة بعض الأحيان ما ودي بهـا
وقف هنا ... لحظات خليها سبوع
في الصدر غنوة ودي اغني بهـا
والي سواتي غنوته جرح ودموع
بكيه ولكـن مستحـي يبكـي بهـا
اذا الخطا قدام يا طيب الرجوع
مالت على نفس مـا تستـر عيبهـا
واذا الوقوف يصير من بعده وقوع
الجلسه الـي بينهـن يـا طيبهـا
ما يذبحك من داخلك إلا الطبـوع
الـي تمارسهـا وتوصـي بهـا
اطلب رضا الله دام قلبك فيه روع
واثن الصلاة الي تبي تصلي بهـا
وضع السجود يشابهه وضع الركوع
واستحضر الدعوة قبل تدعي بها
يا رب سبحانك عساي من الجموع
الي على النـار يحـرم تعذيبهـا
القلب في العشر الأواخر جاك طوع
ويقول سبحانك يا عالم غيبهـا
-
أحب هاجوس الشعر من كل نـوع
و النـادرة تحـري و أحريبهـا
والهامه الي ما تعرف الا الخضوع
كم في ميادين الشـرف ترتيبهـا
مع كبار السن ياتيني خشوع
و أشعر براحة ما حد (ن) يـدري بهـا
كم شايب ماهو مـن الدنيـا جـزوع
متمـرس فيهـا وف أساليبهـا
لحيته فيها شيب لكنه قنوع
شوفـوا بيـاض التجربـة فـي شيبهـا
ما تنور لرجل من الدنيـا خنـوع
مـا تنـور الا للرجـال وطيبهـا
واذا الطلوع اصعب على نفوس التبوع
يا مشرق احلامي ويا تغريبها
أنا النزول أصعب علي من الطلوع
ميزة بعض الأحيان ما ودي بهـا
وقف هنا ... لحظات خليها سبوع
في الصدر غنوة ودي اغني بهـا
والي سواتي غنوته جرح ودموع
بكيه ولكـن مستحـي يبكـي بهـا
اذا الخطا قدام يا طيب الرجوع
مالت على نفس مـا تستـر عيبهـا
واذا الوقوف يصير من بعده وقوع
الجلسه الـي بينهـن يـا طيبهـا
ما يذبحك من داخلك إلا الطبـوع
الـي تمارسهـا وتوصـي بهـا
اطلب رضا الله دام قلبك فيه روع
واثن الصلاة الي تبي تصلي بهـا
وضع السجود يشابهه وضع الركوع
واستحضر الدعوة قبل تدعي بها
يا رب سبحانك عساي من الجموع
الي على النـار يحـرم تعذيبهـا
القلب في العشر الأواخر جاك طوع
ويقول سبحانك يا عالم غيبهـا
-