ابو سلطان العتيبي
2013-12-02, 05:40 AM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ
وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42)
مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم].
اللَّهُمَّ نَوِّرْ بَصَائِرَنا لِنَرَى نُورَكَ أَمَامَنَا، وَنُشَاهِدَ آثَارَ قُدْرَتِكَ حَوْلَنَا، حَتَّى نَزْدَادَ بِكَ إِيماناً،
وَعَلَيْكَ تَوَكُّلاً. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَتْبَاعِهِ
وَمُحِبِّيهِ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَإحْسَانِكَ يَا كَرِيمُ. أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ
لَهُ السَّمَواتُ والأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ، أَنْ تَقْبَلَنِي، وَأنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّار.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ
وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42)
مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم].
اللَّهُمَّ نَوِّرْ بَصَائِرَنا لِنَرَى نُورَكَ أَمَامَنَا، وَنُشَاهِدَ آثَارَ قُدْرَتِكَ حَوْلَنَا، حَتَّى نَزْدَادَ بِكَ إِيماناً،
وَعَلَيْكَ تَوَكُّلاً. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَتْبَاعِهِ
وَمُحِبِّيهِ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَإحْسَانِكَ يَا كَرِيمُ. أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ
لَهُ السَّمَواتُ والأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ، أَنْ تَقْبَلَنِي، وَأنْ تُجِيرَنِي مِنَ النَّار.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-