المجره
2013-11-08, 01:03 AM
أوجدنا الله في الحياة ، وأكرمنا بالعقل
ووضح لنا الخطأ والصواب ..
ليس عيباً أن نخطئ ولكن العيب هو أن نعرف الخطأ ونستمر فيه
هذا هو الغباء الذي يوصلنا إلى محك لامحالة
كل شيء يبدأ صغيراً ........ ..................... حتى الشر نفسه !
الطيور تميز ما يضرها ونحن البشر نعرف الخطأ ونستمر فيه ! ما الفائدة في إستمرارنا على الخطأ في حين أننا أدركنا أنه غير صائب ؟!
حتى إذا كان هذا الخطأ ،، يجعلنا سعداء ..
ففي النهاية سنجد طرق مسدودة
. .
سأذكر عدة أمثلة عن أشخاص يعلمون أن " ما يفعلونه خاطئ " لكنهم يرفضون الحقيقة
ريم ، فتاة لم تتعدة السادسة عشر ، قد تعرفت على شخص عن طريق مواقع
التعارف في الإنترنت ، و إلى الآن تقوم
بمحادثته ف الماسنجر فقط ، مع إنها
تعلم وتيقن أن ما تفعله خاطىء ،
وحين يكلمها أحد بهذا الأمر ترفض
وتبدي رأيها بأن " حرام " لكنها
حين تفعلهَ ، كأن أحداً ، قد
مسح عقلها و معلوماتها ، !
،
خولة ، في حين الخروج من المنزل ، تخرج " شعرها من الأمام " مع عباءة مفتوحة ،
و ترجع وهي بنفس الحالة ، تضع الميك آب " فول "
لوجهها ، لكن ، حين تقرأ موضوعاً في النقاش عن هذا
الأمر ، تبدأ بمعاضرته و إبداء آراء كثيرة ، و حين تفعله > :لاتعليق:
،
فاطمة ، شابة في العشرين من عمرها ، ترفض كل من خطبها ، لأنهم أقل مقاماً ،
مع أنه ملتزمة بتعاليم ديننا ، و تعلم أننا كلنا
متساوين عند الله ..
،
هؤلاء ، أمثلة بسيطة ، وهناك من يقوم بأشياء " أكبر "
لكنهم يعلمون بأنها خاطئة . .
- ماالذي يجعلنا نستمر في الخطأ مع علمنا أنه غير صائب ؟ - ما رأيك في من ينصح الآخرين وهو يفعل الخطأ نفسه ؟
- ما نصيحتك لهذه الفئة من الناس ؟
.
.
والآن أترك المجال لـ كيبوردكم ولا تحرموني من مناقشاتكم و تقاييمكم و ردودكم
المجال لكم لتبدعوا و تسطروا بما يجول فـ [ قلبكم }
تحياتي لكم
ووضح لنا الخطأ والصواب ..
ليس عيباً أن نخطئ ولكن العيب هو أن نعرف الخطأ ونستمر فيه
هذا هو الغباء الذي يوصلنا إلى محك لامحالة
كل شيء يبدأ صغيراً ........ ..................... حتى الشر نفسه !
الطيور تميز ما يضرها ونحن البشر نعرف الخطأ ونستمر فيه ! ما الفائدة في إستمرارنا على الخطأ في حين أننا أدركنا أنه غير صائب ؟!
حتى إذا كان هذا الخطأ ،، يجعلنا سعداء ..
ففي النهاية سنجد طرق مسدودة
. .
سأذكر عدة أمثلة عن أشخاص يعلمون أن " ما يفعلونه خاطئ " لكنهم يرفضون الحقيقة
ريم ، فتاة لم تتعدة السادسة عشر ، قد تعرفت على شخص عن طريق مواقع
التعارف في الإنترنت ، و إلى الآن تقوم
بمحادثته ف الماسنجر فقط ، مع إنها
تعلم وتيقن أن ما تفعله خاطىء ،
وحين يكلمها أحد بهذا الأمر ترفض
وتبدي رأيها بأن " حرام " لكنها
حين تفعلهَ ، كأن أحداً ، قد
مسح عقلها و معلوماتها ، !
،
خولة ، في حين الخروج من المنزل ، تخرج " شعرها من الأمام " مع عباءة مفتوحة ،
و ترجع وهي بنفس الحالة ، تضع الميك آب " فول "
لوجهها ، لكن ، حين تقرأ موضوعاً في النقاش عن هذا
الأمر ، تبدأ بمعاضرته و إبداء آراء كثيرة ، و حين تفعله > :لاتعليق:
،
فاطمة ، شابة في العشرين من عمرها ، ترفض كل من خطبها ، لأنهم أقل مقاماً ،
مع أنه ملتزمة بتعاليم ديننا ، و تعلم أننا كلنا
متساوين عند الله ..
،
هؤلاء ، أمثلة بسيطة ، وهناك من يقوم بأشياء " أكبر "
لكنهم يعلمون بأنها خاطئة . .
- ماالذي يجعلنا نستمر في الخطأ مع علمنا أنه غير صائب ؟ - ما رأيك في من ينصح الآخرين وهو يفعل الخطأ نفسه ؟
- ما نصيحتك لهذه الفئة من الناس ؟
.
.
والآن أترك المجال لـ كيبوردكم ولا تحرموني من مناقشاتكم و تقاييمكم و ردودكم
المجال لكم لتبدعوا و تسطروا بما يجول فـ [ قلبكم }
تحياتي لكم