ابو سلطان العتيبي
2013-11-05, 05:56 AM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ
عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
أأَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ
العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ (45) أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ (46)
أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (47) [سورة النحل]
اللَّهُمَّ افْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ، وَارْزُقْنِي طَاعَتَكَ وَطَاعَةَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَعَمَلاً بِكِتَابِكَ وَاتِّبَاعاً لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أخْشَاكَ كَأَنـِّي أرَاكَ.. أبَداً حَتَّى ألْقَاكَ؛ وَأسْعِدْني بِتَقْوَاكَ؛
وَلاَ تُشْقِنِي بِمَعْصِيَتِكَ. اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلاَ تَكُنْ عَلَيْنَا، وَمُنَّ عَلَيْنَا بِإِصْلاَحِ
عُيُوبِنَا، وَاجْعَلِ التَّقْوَى زَادَنَا، وَفِي طَاعَتِكَ اجْتِهَادَنَا، وَعَلَيْكَ تَوَكُّلَنَا
وَاعْتِمادَنَا وَاخْتِمْ بِالسَّعَادَةِ وَالرِّضْوانِ آجَالَنَا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-
عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
أأَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ
العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ (45) أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ (46)
أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (47) [سورة النحل]
اللَّهُمَّ افْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ، وَارْزُقْنِي طَاعَتَكَ وَطَاعَةَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَعَمَلاً بِكِتَابِكَ وَاتِّبَاعاً لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أخْشَاكَ كَأَنـِّي أرَاكَ.. أبَداً حَتَّى ألْقَاكَ؛ وَأسْعِدْني بِتَقْوَاكَ؛
وَلاَ تُشْقِنِي بِمَعْصِيَتِكَ. اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلاَ تَكُنْ عَلَيْنَا، وَمُنَّ عَلَيْنَا بِإِصْلاَحِ
عُيُوبِنَا، وَاجْعَلِ التَّقْوَى زَادَنَا، وَفِي طَاعَتِكَ اجْتِهَادَنَا، وَعَلَيْكَ تَوَكُّلَنَا
وَاعْتِمادَنَا وَاخْتِمْ بِالسَّعَادَةِ وَالرِّضْوانِ آجَالَنَا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-