ابو سلطان العتيبي
2013-04-25, 10:03 AM
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ..
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ
أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ سَتُغْلَبُونَ وَتٌحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (12) [آل عمران].
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ،
وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ.
اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا،
اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ.
اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِلشَّامِ وَأَهْلِهَا، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شُهَدَاءَهُمْ وَتَوَلَّ أَحْيَاءَهُمْ وَانْصُرِ الْمُجَاهِدِينَ
فِي سَبِيلِكَ وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ وَأَخْلِصْ نِيَّاتِهِمْ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ رِجْزَكَ وَغَضَبَكَ عَلَى النِّظَامِ النُّصَيْرِيِّ الْمُتَجَبِّرِ فِي سُورِيَّا
وَجُنْدِهِ وَأَرْكَانِهِ وَمَنْ أَعَانَهُ مِنَ الكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِين.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ،
وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-
الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ
أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ سَتُغْلَبُونَ وَتٌحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (12) [آل عمران].
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ،
وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ.
اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ،
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا،
اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ.
اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِلشَّامِ وَأَهْلِهَا، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شُهَدَاءَهُمْ وَتَوَلَّ أَحْيَاءَهُمْ وَانْصُرِ الْمُجَاهِدِينَ
فِي سَبِيلِكَ وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ وَأَخْلِصْ نِيَّاتِهِمْ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ رِجْزَكَ وَغَضَبَكَ عَلَى النِّظَامِ النُّصَيْرِيِّ الْمُتَجَبِّرِ فِي سُورِيَّا
وَجُنْدِهِ وَأَرْكَانِهِ وَمَنْ أَعَانَهُ مِنَ الكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِين.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ،
وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-