الوااا(بالله)اااثق
2012-07-04, 01:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله
شكرا يا دنيا فقد عرفت الحقيقة
الكل منا في هذه الحياة كانت له علاقات وعلاقات إجتماعية بعلاقة أخوية خاصة أو علاقة عمل .... إلخ
****************
وفي خضم هذه العلاقات تنشئ أواصر وعلاقات قوية بين البعض حتى أنك تظن أنهما عندما تراهما لأول وهلة أنهما أخوين شقيقين لا أصدقاء جمعتهما الدنيا من عمل أو جوار أو صلة نسب أو أي علاقة كانت ....
****************
تمر بنا وبكم الحياة على هذه الوتيرة ربما سنوات وسنوات تطول أحيانا وتقصر أحيانا وربما لا تتعدى الأشهر أو ألأيام
أتدرون لماذا
لأنها كانت علاقة مصلحة
*****************
أحيانا تجد المرء ما أن يراك حتى يبش في وجهك ويدخلك في بعض خصوصياته التي يعرفها كل من حوله ... حتى يكسب ثقتك وصداقتك
تمر الأيام ثم تتفاجأ بذلك الصديق وإذا به يضرب بتلك العلاقة عرض الحائط بعد أن أخذ منك ما يريد إما إنها معاملة أو أن توصله إلى مسؤول تربطك به علاقة بأي نوع كانت
يمر بك وكأنه لا يعرفك
تسلم عليه عندما تراه ... يرد وبرد بارد .... هلا
تعرف حينها بأنك تسخب الكلمات من جوفه سحبا سحبا ...
لتسحب نفسك من النقاش مكسور الخاطر ما بين مصدق ومكذب لما يحصل ...
أهاذا هو فلان الذي لولا الله ثم أنا لما وصل إلى ما وصل إليه !!!؟
حينها أقول شكرا يا دنيا فقد إنكشفت الحقيقة
****************
البعض تربطك به علاقه قد تكون مظطربة نوعا ما وتجد نفسك تتعامل معه بحذر ولا يحصل ذلك إلا بأمور تراها منه إما إقحام نفسه في كل أمورك بمناسبة وبدون مناسبة
أو تجده يتصف بصفه الغيبة أو النميمة أو اللؤم .... إلخ
****************
أذكر بأنه في يوم من الأيام بأن أحد هؤلاء قام بالإتصال بي عبر الجوال وسألني عن فلان من الناس كان بيني وبينه خصومه ... وكان يأخذ ويعطي معي عن الموضوع ويريد معرفة أدق التفاصيل وهو من أشد المقربين لي من الأصدقاء ...
ثم إذ بي أفاجأ بأنه حينما إتصل كان يتصل بي في بيت من كان بيني وبينه خصومه وكان هما الإثنان يستمعان لأدق تفاصيل مآخذي على من بيني وبينه خصومه بعد أن قام بتشغيل السبيكر ( السماعة الخارجية للجوال ) وفي بيته
وبوجود رجل ثالث وهو من أخبرني بما حصل إذ لم يعجبه تصرف هذا الصديق والمدعي الصداقة ,,,,
وقال لي أواجهك به إن لم تصدقني ... وفعلا تواجهنا معه ..... فأسقط في يده ولم يعد يعرف كيف يبرر تصرفه
لتنكشف الحقيقة فقلت حينها شكرا لكي دنيتي فقد تكشفت الحقيقة
****************
في العمل وخاصة عندما تتولى أحد المناصب تجد الصداقات والعلااقات تربطك بمن حولك من كل مكان وبمختلف الأطياف شيبا وشباب وشتى الجنسيات .......
ولكن ما أن ينتهي التكليف إلا وتجد بأنه لم يتبقى لك من تلك الصداقات والعلاقات إلا عشر معشارها وأقل من ذلك
لتنكشف حقيقة تلك العلاقات ولما كانت ومن أجل ماذا
لأنها كانت صداقة منصبك وكرسيك لا صداقتك أنت
فشكرا يا دنيا فقد تكشفت الحقيقة
***************
أحيانا يكون هناك قريب تربطك به صلة رحم وفوق تلك الصلة تربطك به صداقة قويه لا يخطر ببالك يوما بأنها ربما ستنتهي في يوم منها الأيام ...
وإذ بك تتفاجأ بذلك القريب الصديق يطعن ظهرك طعنات يتبعها طعنات
من أجل ماذا من أجل دنيا يصيبها
وتعلم بأنه إتخذك سلما للوصول إلا ما وصل إليه
ثم تتفاجأ فوق ذلك بأنه يريد الإساءة إليك عامدا لا لذنب جنيته في حقه ولكن حقدا منه ولؤما لتنكشف الحقيقة
فتقول شكرا يا دنيا فقد تكشفت الحقيقة
**************
أحبتي في الله
الحديث عن الصداقة والعلاقات يطول جدا لكني أكتفي بما ذكر كأمثلة علما بأن البعض من هذه الصور هي عن تجربه خضتها أنا بنفسي وليست نسجا من الخيال كما أنه لست وحدي من تعرض لمثل هذه المواقف مع تلك العلاقات فالكل يشكوا هنا وهناك عن أصدقاء المصلحة والله المستعان
***************
نصيحة من محب
لنعش متحابين في الله ولله
لا فرق بين عجمي ولا عربي إلا بالتقوى
لنكن سليمين الصدر
لا نحمل غلا ولا حقدا ولا حسدا
على أي إنسان مسلم كائنا من كان
حينها والله وتالله وبالله نحس بحلاوة في الصدر وراحة وحلاوت لطعم الحياة
فيا أخي أحب لأخيك المسلم ما تحبه لنفسك
وإن كان هناك للإيثار مكان فقدمه ولن تعدم نتيجته وثوابه من الله سبحانه وتعالى
أخيرا لا أقول إلا
الحمد لله الذي عافاني مما إبتلاهم به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلمي
أخوكم المحب
الوااا(بالله)اااثق
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله
شكرا يا دنيا فقد عرفت الحقيقة
الكل منا في هذه الحياة كانت له علاقات وعلاقات إجتماعية بعلاقة أخوية خاصة أو علاقة عمل .... إلخ
****************
وفي خضم هذه العلاقات تنشئ أواصر وعلاقات قوية بين البعض حتى أنك تظن أنهما عندما تراهما لأول وهلة أنهما أخوين شقيقين لا أصدقاء جمعتهما الدنيا من عمل أو جوار أو صلة نسب أو أي علاقة كانت ....
****************
تمر بنا وبكم الحياة على هذه الوتيرة ربما سنوات وسنوات تطول أحيانا وتقصر أحيانا وربما لا تتعدى الأشهر أو ألأيام
أتدرون لماذا
لأنها كانت علاقة مصلحة
*****************
أحيانا تجد المرء ما أن يراك حتى يبش في وجهك ويدخلك في بعض خصوصياته التي يعرفها كل من حوله ... حتى يكسب ثقتك وصداقتك
تمر الأيام ثم تتفاجأ بذلك الصديق وإذا به يضرب بتلك العلاقة عرض الحائط بعد أن أخذ منك ما يريد إما إنها معاملة أو أن توصله إلى مسؤول تربطك به علاقة بأي نوع كانت
يمر بك وكأنه لا يعرفك
تسلم عليه عندما تراه ... يرد وبرد بارد .... هلا
تعرف حينها بأنك تسخب الكلمات من جوفه سحبا سحبا ...
لتسحب نفسك من النقاش مكسور الخاطر ما بين مصدق ومكذب لما يحصل ...
أهاذا هو فلان الذي لولا الله ثم أنا لما وصل إلى ما وصل إليه !!!؟
حينها أقول شكرا يا دنيا فقد إنكشفت الحقيقة
****************
البعض تربطك به علاقه قد تكون مظطربة نوعا ما وتجد نفسك تتعامل معه بحذر ولا يحصل ذلك إلا بأمور تراها منه إما إقحام نفسه في كل أمورك بمناسبة وبدون مناسبة
أو تجده يتصف بصفه الغيبة أو النميمة أو اللؤم .... إلخ
****************
أذكر بأنه في يوم من الأيام بأن أحد هؤلاء قام بالإتصال بي عبر الجوال وسألني عن فلان من الناس كان بيني وبينه خصومه ... وكان يأخذ ويعطي معي عن الموضوع ويريد معرفة أدق التفاصيل وهو من أشد المقربين لي من الأصدقاء ...
ثم إذ بي أفاجأ بأنه حينما إتصل كان يتصل بي في بيت من كان بيني وبينه خصومه وكان هما الإثنان يستمعان لأدق تفاصيل مآخذي على من بيني وبينه خصومه بعد أن قام بتشغيل السبيكر ( السماعة الخارجية للجوال ) وفي بيته
وبوجود رجل ثالث وهو من أخبرني بما حصل إذ لم يعجبه تصرف هذا الصديق والمدعي الصداقة ,,,,
وقال لي أواجهك به إن لم تصدقني ... وفعلا تواجهنا معه ..... فأسقط في يده ولم يعد يعرف كيف يبرر تصرفه
لتنكشف الحقيقة فقلت حينها شكرا لكي دنيتي فقد تكشفت الحقيقة
****************
في العمل وخاصة عندما تتولى أحد المناصب تجد الصداقات والعلااقات تربطك بمن حولك من كل مكان وبمختلف الأطياف شيبا وشباب وشتى الجنسيات .......
ولكن ما أن ينتهي التكليف إلا وتجد بأنه لم يتبقى لك من تلك الصداقات والعلاقات إلا عشر معشارها وأقل من ذلك
لتنكشف حقيقة تلك العلاقات ولما كانت ومن أجل ماذا
لأنها كانت صداقة منصبك وكرسيك لا صداقتك أنت
فشكرا يا دنيا فقد تكشفت الحقيقة
***************
أحيانا يكون هناك قريب تربطك به صلة رحم وفوق تلك الصلة تربطك به صداقة قويه لا يخطر ببالك يوما بأنها ربما ستنتهي في يوم منها الأيام ...
وإذ بك تتفاجأ بذلك القريب الصديق يطعن ظهرك طعنات يتبعها طعنات
من أجل ماذا من أجل دنيا يصيبها
وتعلم بأنه إتخذك سلما للوصول إلا ما وصل إليه
ثم تتفاجأ فوق ذلك بأنه يريد الإساءة إليك عامدا لا لذنب جنيته في حقه ولكن حقدا منه ولؤما لتنكشف الحقيقة
فتقول شكرا يا دنيا فقد تكشفت الحقيقة
**************
أحبتي في الله
الحديث عن الصداقة والعلاقات يطول جدا لكني أكتفي بما ذكر كأمثلة علما بأن البعض من هذه الصور هي عن تجربه خضتها أنا بنفسي وليست نسجا من الخيال كما أنه لست وحدي من تعرض لمثل هذه المواقف مع تلك العلاقات فالكل يشكوا هنا وهناك عن أصدقاء المصلحة والله المستعان
***************
نصيحة من محب
لنعش متحابين في الله ولله
لا فرق بين عجمي ولا عربي إلا بالتقوى
لنكن سليمين الصدر
لا نحمل غلا ولا حقدا ولا حسدا
على أي إنسان مسلم كائنا من كان
حينها والله وتالله وبالله نحس بحلاوة في الصدر وراحة وحلاوت لطعم الحياة
فيا أخي أحب لأخيك المسلم ما تحبه لنفسك
وإن كان هناك للإيثار مكان فقدمه ولن تعدم نتيجته وثوابه من الله سبحانه وتعالى
أخيرا لا أقول إلا
الحمد لله الذي عافاني مما إبتلاهم به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلمي
أخوكم المحب
الوااا(بالله)اااثق