الوااا(بالله)اااثق
2012-03-26, 05:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.youtube.com/watch?v=MkZvodLZfJk
ها نحن عدنا
وسوف أبدأ مشاركاتي
بإهداء لنفسي
العنوان قد يكون غريبا بعض الشيئ غير أنه صحيح وحقيقي
فأنا هنا
أهدي نفسي
بعض الوقفات والنصائح والأمنيات
وما ذالك إلا نتاج ما قد حصلت عليه من دروس وعبر في هذه الحياة الدنيا وعلى إختلاف هذه الدروس في نوعها وكمها ما بين حلوها ومرها .... إلخ
غير أن النتيجة هي جني الفوائد الجمة من تلك الدروس والعبر والمواقف وأقول فيها
نفسي
نفسي ... تعلمين كم مر بك من الأيام السعيدة ما لا يعد ويحصى وكذا مثلها من الأيام المريرة
غير أنه
تعلمين نفسي بأنه ولله الحمد والمنه جنيت الكثير والكثير من تلك الأيام المريرة بل ومن أشدها مرارة ومزجتها بالصبر والرضى بما أنزل الله وقدر فصارت على القلب أحلى من الشهد وأحلى من الأيام السعيدة ...
ولما لا ...
طالما أنكي نفسي ترجين ما عند الله وترضين تمام الرضى بما قدر الله ثم توجتي ذلك بالصبر في كل الأحوال
من صبرا على طاعة الله
و
صبرا عن معاصي الله
و
صبر على أقدار الله
كل ذلك بعون من الله وتوفيق
******************
نفسي
عرفتي الآن من هو الأخ الحقيقي من الأخ الزائف فلا تنخدعي بعد اليوم بحلو الكلام فلربما يكون السم قد دس في العسل وأنتي لا تعلمين
نفسي
إياكي ثم إياكي
في الثقة بكل أحد وأنتي تعلمين ما أعنيه ومن عنيت
نفسي
كونك تحبي الخير دوما فليس معناه أن كل الأنفس محبة لكي أو للخير على إطلاقه فلربما يكون هناك من هو مسن سهامه ليغدر بك لا لأنكي أسأتي إليه كلا ولكن ظنا منه بأنكي ستأخذين محله وسوف تسحبين البساط من تحته وسوف تصرفين الأنظار عنه وسوف تفعلين به الأفاعيل ... إلخ
نفسي
الإخاء
الوفاء
الود
الصدق
الصديق الصادق الصدوق
محب الخير
المعين لكي على طاعة الله
الناصح الأمين لكي
كل هؤلاء وأكثر موجودون حولك وبلا شك ولكن أوصيكي نفسي بحسن الإختيار فكم من مرة كانت فراستك صائبه غير أني لم ألقي لذلك بالا
ولكن عهدا علي بعد اليوم أن لا أهمل ولو أقل القليل من شتى الإحتمالات وأن أعامل الناس على ظاهرهم وأترك بواطنهم إلى الله ولكن بحذر لا شك فيهم كلا ولكن من باب / لا أوصيكي نفسي لا تنسي بأن المؤمن كيس فطن
نفسي
جميل منكي العطف على الصغير واحترام الكبير ولكن ليس معنى ذلك بأن تغيبي نفسكي تماما تحت مظلت هذه الخصال الحميدة لأنه ربما يكون هناك من قد يصطاد في الماء العكر وأنتي بعطفك وإحسانك لم تتنبهي لذلك
أخيرا وليس آخرا
المؤمن لا يلدغ من جرح مرتين فلا يغرنكي نفسي بأن كل من أثنى عليكي وأظهر الإحترام أوبادلكي حلو الكلام فهذا معناه بأنه يكن لكي خالص الود والحب والإحترام
أتدرين لماذا
لأنه عند البعض في زماننا هذا
هو مطلب الإتكيت
وإذا لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب
وأن الناجح والفائز هو من يعتلي أرفع المناصب في هذه الحياة
نفسي
من اليوم إذا تنافس الناس للدنيا فإني أعدك بأن أتنافس لأمر الآخرة وها أنا ألقي الدنيا في نحورهم وأكتفي بقولي
إنا إلى الله لراغبون
فاللهم تقبل توبتي وأوبتي وردني اللهم إليك ردا جميلا
نفسي
لن يتحمل عذاب الله إن حق عليكي أحد
نفسي لن تسيئي لو شتمتي أو تكبرتي أو أسئتي .... إلخ .... إلى أحد لأن الإسائة مصدرها منكي ومردها عليكي فاتقي الله يا نفسي
نفسي
أبعد كل هذا ما زلتي تريدين الدنيا أم أنك ستطلبين الآخرة
وهذا ما أٍسأل الله وأرجوه لكي
إهداء
مني / إليكي نفسي
الوااا(بالله)اااثق
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.youtube.com/watch?v=MkZvodLZfJk
ها نحن عدنا
وسوف أبدأ مشاركاتي
بإهداء لنفسي
العنوان قد يكون غريبا بعض الشيئ غير أنه صحيح وحقيقي
فأنا هنا
أهدي نفسي
بعض الوقفات والنصائح والأمنيات
وما ذالك إلا نتاج ما قد حصلت عليه من دروس وعبر في هذه الحياة الدنيا وعلى إختلاف هذه الدروس في نوعها وكمها ما بين حلوها ومرها .... إلخ
غير أن النتيجة هي جني الفوائد الجمة من تلك الدروس والعبر والمواقف وأقول فيها
نفسي
نفسي ... تعلمين كم مر بك من الأيام السعيدة ما لا يعد ويحصى وكذا مثلها من الأيام المريرة
غير أنه
تعلمين نفسي بأنه ولله الحمد والمنه جنيت الكثير والكثير من تلك الأيام المريرة بل ومن أشدها مرارة ومزجتها بالصبر والرضى بما أنزل الله وقدر فصارت على القلب أحلى من الشهد وأحلى من الأيام السعيدة ...
ولما لا ...
طالما أنكي نفسي ترجين ما عند الله وترضين تمام الرضى بما قدر الله ثم توجتي ذلك بالصبر في كل الأحوال
من صبرا على طاعة الله
و
صبرا عن معاصي الله
و
صبر على أقدار الله
كل ذلك بعون من الله وتوفيق
******************
نفسي
عرفتي الآن من هو الأخ الحقيقي من الأخ الزائف فلا تنخدعي بعد اليوم بحلو الكلام فلربما يكون السم قد دس في العسل وأنتي لا تعلمين
نفسي
إياكي ثم إياكي
في الثقة بكل أحد وأنتي تعلمين ما أعنيه ومن عنيت
نفسي
كونك تحبي الخير دوما فليس معناه أن كل الأنفس محبة لكي أو للخير على إطلاقه فلربما يكون هناك من هو مسن سهامه ليغدر بك لا لأنكي أسأتي إليه كلا ولكن ظنا منه بأنكي ستأخذين محله وسوف تسحبين البساط من تحته وسوف تصرفين الأنظار عنه وسوف تفعلين به الأفاعيل ... إلخ
نفسي
الإخاء
الوفاء
الود
الصدق
الصديق الصادق الصدوق
محب الخير
المعين لكي على طاعة الله
الناصح الأمين لكي
كل هؤلاء وأكثر موجودون حولك وبلا شك ولكن أوصيكي نفسي بحسن الإختيار فكم من مرة كانت فراستك صائبه غير أني لم ألقي لذلك بالا
ولكن عهدا علي بعد اليوم أن لا أهمل ولو أقل القليل من شتى الإحتمالات وأن أعامل الناس على ظاهرهم وأترك بواطنهم إلى الله ولكن بحذر لا شك فيهم كلا ولكن من باب / لا أوصيكي نفسي لا تنسي بأن المؤمن كيس فطن
نفسي
جميل منكي العطف على الصغير واحترام الكبير ولكن ليس معنى ذلك بأن تغيبي نفسكي تماما تحت مظلت هذه الخصال الحميدة لأنه ربما يكون هناك من قد يصطاد في الماء العكر وأنتي بعطفك وإحسانك لم تتنبهي لذلك
أخيرا وليس آخرا
المؤمن لا يلدغ من جرح مرتين فلا يغرنكي نفسي بأن كل من أثنى عليكي وأظهر الإحترام أوبادلكي حلو الكلام فهذا معناه بأنه يكن لكي خالص الود والحب والإحترام
أتدرين لماذا
لأنه عند البعض في زماننا هذا
هو مطلب الإتكيت
وإذا لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب
وأن الناجح والفائز هو من يعتلي أرفع المناصب في هذه الحياة
نفسي
من اليوم إذا تنافس الناس للدنيا فإني أعدك بأن أتنافس لأمر الآخرة وها أنا ألقي الدنيا في نحورهم وأكتفي بقولي
إنا إلى الله لراغبون
فاللهم تقبل توبتي وأوبتي وردني اللهم إليك ردا جميلا
نفسي
لن يتحمل عذاب الله إن حق عليكي أحد
نفسي لن تسيئي لو شتمتي أو تكبرتي أو أسئتي .... إلخ .... إلى أحد لأن الإسائة مصدرها منكي ومردها عليكي فاتقي الله يا نفسي
نفسي
أبعد كل هذا ما زلتي تريدين الدنيا أم أنك ستطلبين الآخرة
وهذا ما أٍسأل الله وأرجوه لكي
إهداء
مني / إليكي نفسي
الوااا(بالله)اااثق