رحلة غروب
2012-03-21, 11:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم
الأنبياء والمرسلين وعلى أله وصحبه وسلم ...
أولاً نحمد الله جل في علاه
على نعمة الأمن والأمان وعلى ما أنعم به علينا
من خيرات لا تحصى تساهم في
حياتنا وشفائنا من بعد إرادة الله سبحانه وتعالى...
وفي خضم هذه النعم يعم بها
من لا يقدرها ويفسدها أو يفسد هدوءها وسكونها ...
فهناك فئة في المجتمعات لا
تعي قيمة الهدوء والسكينة والنظام في بعض المراكز العامة والخاصة
وتحديداً الخاصة منها وعلى
سبيل المثال المستشفيات ...
فقلد رأينا جميعاً مواقف
كثيرة تقرص القلوب وتفسد النظام وتعرقلة
هناك مواقف إما مع الأطباء
نفسهم كمن يأتي ويريدالدخول لعيادة الطبيب
بزعم أنه على عجل أو حالتة
طارئة لا تستوجب الأنتظار وأحترام نظام الدور
والغير وهذا ما يتسبب في
إفساد المراكز الصحية وتلخبط النظام ..
فمن لدية حالة طارئة لا
يمكنة الأنتظار علية التوجة لقسم الطوارئ وسيجد الأهتمام الذي يرجوة بإذن الله
.
وهناك أيضاً فئة من
المراهقين ممن يعبثون بالاماكن ويشوهون مناظرها
كمن ياتي للتزلج في ممرات
المستشفيات والمجمعات أو يدخلون بدراجاتهم في ساحات وممرات هذه الأماكن
أو التسابق بها فيشوهونها
بهذه المشاهد السيئة والتي مع الأسف
نراها من فئة يعتبرون من
البالغين ....
فيجب أن نوعي أبناءنا
وبناتنا على حسن السلوك والأدب بين الجميع وأحترام جميع الأماكن الصغيرة والكبيرة
والتأدب والرؤوف للجميع
كبيراً وصغيراً عربي أو أجنبي فلا فرق بيننا كلنا أبناء وبنات أدم
..
(( لافرق بين عربي ولا عجمي
إلا بالتقوى ))
فمن هذا المنطلق يجب علينا
التوعية لهذه النقاط إقتداء بنبينا علية الصلاة
والسلام.
والصلاة والسلام على خاتم
الأنبياء والمرسلين وعلى أله وصحبه وسلم ...
أولاً نحمد الله جل في علاه
على نعمة الأمن والأمان وعلى ما أنعم به علينا
من خيرات لا تحصى تساهم في
حياتنا وشفائنا من بعد إرادة الله سبحانه وتعالى...
وفي خضم هذه النعم يعم بها
من لا يقدرها ويفسدها أو يفسد هدوءها وسكونها ...
فهناك فئة في المجتمعات لا
تعي قيمة الهدوء والسكينة والنظام في بعض المراكز العامة والخاصة
وتحديداً الخاصة منها وعلى
سبيل المثال المستشفيات ...
فقلد رأينا جميعاً مواقف
كثيرة تقرص القلوب وتفسد النظام وتعرقلة
هناك مواقف إما مع الأطباء
نفسهم كمن يأتي ويريدالدخول لعيادة الطبيب
بزعم أنه على عجل أو حالتة
طارئة لا تستوجب الأنتظار وأحترام نظام الدور
والغير وهذا ما يتسبب في
إفساد المراكز الصحية وتلخبط النظام ..
فمن لدية حالة طارئة لا
يمكنة الأنتظار علية التوجة لقسم الطوارئ وسيجد الأهتمام الذي يرجوة بإذن الله
.
وهناك أيضاً فئة من
المراهقين ممن يعبثون بالاماكن ويشوهون مناظرها
كمن ياتي للتزلج في ممرات
المستشفيات والمجمعات أو يدخلون بدراجاتهم في ساحات وممرات هذه الأماكن
أو التسابق بها فيشوهونها
بهذه المشاهد السيئة والتي مع الأسف
نراها من فئة يعتبرون من
البالغين ....
فيجب أن نوعي أبناءنا
وبناتنا على حسن السلوك والأدب بين الجميع وأحترام جميع الأماكن الصغيرة والكبيرة
والتأدب والرؤوف للجميع
كبيراً وصغيراً عربي أو أجنبي فلا فرق بيننا كلنا أبناء وبنات أدم
..
(( لافرق بين عربي ولا عجمي
إلا بالتقوى ))
فمن هذا المنطلق يجب علينا
التوعية لهذه النقاط إقتداء بنبينا علية الصلاة
والسلام.