الوااا(بالله)اااثق
2012-03-14, 09:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد بن عبدالله
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خيبة أمل
عندما تخبر أخاك بأنك تحبه في الله فلا يعير ذلك أدنى إهتمام وكأن الأمر لا يعنيه ... عندها تصاب بخيبة أمل
عندما تطلب من أخاك أن يعذرك وأنت بالفعل معذور فلا يلقي لك بالا وكأنك لم تطلبه وكأنكما لم تجتمعان على الحب في الله والإفتراق عليه ... عندها ستصاب بخيبة أمل ولا عجب
عندما تطلب مد يد العون من أخيك ونصرته بعد الله فيسيئ الظن بك ويحمل الأمر ما لا يحتمله ... عندها بالتأكيد سوف تصاب بخيبة أمل
عندما تقيم أمرا ما بنفسك ثم تفاجأ وتعلم مصادفة بأن الأمر قد تم سحبه من بين يديك دون علمك وأوكل أمرك الذي أقمته بنفسك إلى غيرك لإتمامه وبلا خطأ إقترفته ... عندها ستصاب بأقوى صدمة وخيبة أمل
عندما تكون لك أسرة متحابة ومترابطة ثم تكتشف بأنها قد تكون سبب من أسباب تعاستك ليس لأمر سوء دبر بليل ... كلا والله ... ولكن لأنك كل حين وآخر تفقد حبيبا من هذه الأسرة فيحرق قلبك ويسلب سعادتك وبلا سبب وجيه تعلمه ... عندها حق لك أن تصاب بخيبة أمل وما بعدها خيبة
عندما تلجأ لأخاك لقضاء حاجتك فيصرخ في وجهك ويزجرك ويسيئ الظن بك ومن طلبك ... وكان الأولى أن يدعوا لك أو يعتذر منك ... وكأنه ظمن أن لن يحتاج لأحد يوما ما وهكذا هي الدنيا ... سلف ودين ... ويوم لك ويوم عليك ... عندها إبكي على نفسك وحق لك أن تصاب بخيبات وليس فقط خيبة أمل
أحبتي
هكذا علمتني الحياة
أخوكم المحب
الواثق بالله
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد بن عبدالله
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خيبة أمل
عندما تخبر أخاك بأنك تحبه في الله فلا يعير ذلك أدنى إهتمام وكأن الأمر لا يعنيه ... عندها تصاب بخيبة أمل
عندما تطلب من أخاك أن يعذرك وأنت بالفعل معذور فلا يلقي لك بالا وكأنك لم تطلبه وكأنكما لم تجتمعان على الحب في الله والإفتراق عليه ... عندها ستصاب بخيبة أمل ولا عجب
عندما تطلب مد يد العون من أخيك ونصرته بعد الله فيسيئ الظن بك ويحمل الأمر ما لا يحتمله ... عندها بالتأكيد سوف تصاب بخيبة أمل
عندما تقيم أمرا ما بنفسك ثم تفاجأ وتعلم مصادفة بأن الأمر قد تم سحبه من بين يديك دون علمك وأوكل أمرك الذي أقمته بنفسك إلى غيرك لإتمامه وبلا خطأ إقترفته ... عندها ستصاب بأقوى صدمة وخيبة أمل
عندما تكون لك أسرة متحابة ومترابطة ثم تكتشف بأنها قد تكون سبب من أسباب تعاستك ليس لأمر سوء دبر بليل ... كلا والله ... ولكن لأنك كل حين وآخر تفقد حبيبا من هذه الأسرة فيحرق قلبك ويسلب سعادتك وبلا سبب وجيه تعلمه ... عندها حق لك أن تصاب بخيبة أمل وما بعدها خيبة
عندما تلجأ لأخاك لقضاء حاجتك فيصرخ في وجهك ويزجرك ويسيئ الظن بك ومن طلبك ... وكان الأولى أن يدعوا لك أو يعتذر منك ... وكأنه ظمن أن لن يحتاج لأحد يوما ما وهكذا هي الدنيا ... سلف ودين ... ويوم لك ويوم عليك ... عندها إبكي على نفسك وحق لك أن تصاب بخيبات وليس فقط خيبة أمل
أحبتي
هكذا علمتني الحياة
أخوكم المحب
الواثق بالله