المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من روائع اللغة العربية !


سمو المشاعر
2012-02-17, 04:02 AM
انا عربي ...واعتز بلغتي العربية -لغة القران الكريم ولغة اهل الجنة- وفيها من الأعجاز ما يفوق الوصف ...وهذه فقط قليل جدا من امثلة عظمة اللغة العربية ...

هذا البيت لا يتحرك اللسان بقراءته :

آب همي وهم بي أحبابي...... همهم ما بهم وهمي مابي

وهذا البيت لا تتحرك بقراءته الشفتان :

قطعنا على قطع القطا قطع ليلة ...سراعا على الخيل العتاق اللواحق

وهذه أبيات من الشعر فيها من الأحتراف وصناعة الشعر العجب العجاب :

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محـــــــــــــــــــال
صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــــــــال
وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمـــــــــــــال
محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيــــــــــــال

الغريــــــــــــب في هذه الأبيات .....أنــك تستطيـــع قراءتها أفقيــا ورأسيـــاً !

وهذا البيت بلغ من اعجاز قائله انه يمكن قرائته بالمقلوب حرفا حرفا !

مودته تدوم لكل هول ------------------ وهل كل مودته تدوم

وهذا البيت يقرأ من الجهتين كلمة كلمة ...وهو يحتاج قليلا من التركيز والثقافة !

حلموا فما ساءَت لهم شيم --------- سمحوا فما شحّت لهم مننُ
سلموا فلا زلّت لهم قــــدمُ --------- رشدوا فلا ضلّت لهم سننُ


وتقبلوا تحياتي

أبا محمد
2012-02-17, 07:43 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
اللغة العربية تراثنا المجيد
ولساننا لن يحب غيرها أن شاء الله

التراثي
2012-02-17, 09:45 AM
سمو المشاعر
شكرا. لك مليون على هذه الكلمات الطيبه
بارك الله فيك

سمو المشاعر
2012-02-17, 05:20 PM
بارك الله فيكما اخوي الكريمين لهذا التواجد المميز تسلموو

فائق التقدير وخالص الود

سراب
2012-02-18, 03:51 AM
كم هي ثرية لغتنا وكم نستفيد مما تطرح
وقد اوشكت ان اجزم انك لواء باللغة العربية
دمت راقيا بما تسمو به

سمو المشاعر
2012-02-18, 03:32 PM
كم هي ثرية لغتنا وكم نستفيد مما تطرح
وقد اوشكت ان اجزم انك لواء باللغة العربية
دمت راقيا بما تسمو به

هههههههه اخيتي مازلنا في خانة الأفراد اما لواء فلا يبدو الوصول اليها لمحدودية قدراتنا البلاغية والنحوية والصرفية فلن نصل حتى تكون لدينا الملكة المطلقة!
اشكر لك مرورك الطيب لاعدمناك واطلالتك المشرفة.

خالص التقدير ولاحترام