الوااا(بالله)اااثق
2012-01-06, 08:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوف لن أطلب من أحد الإعتذار إن أساء لى
لا حظت فى هذا الزمان أن كثير من الناس يصر على أن ينتزع إعتذار من أخيه أو أخته وإلا له الثبور وعظائم الأمور.
لاحظت الشح الشديد فى العافين عن الناس والكاظمين الغيظ.
لاحظت شحا شديدا فى من يعفون ويصلحون .
هل هذه مرحلة جديدة دخلها أو يدخلها الإنسان خالعا ثوب تسامحه وسماحته الذى إشتهر به شعبنا المسلم من ضمن شعوب قلائل على وجه الأرض لم يعرفوا التصفيات رغم ما مروا به من ظلم?.
لأنه من الصعب أن تقنع من جبل على الخير أن يتبنى الشر أو يجاريه.
هنالك كثيرون من تزل ألسنتهم بقول جارح فى حالة غضب تتم محاصرتهم بطلب الإعتذار التهديدى الوعيدى
هنالك أناس تعتذر ضمنيا ولا أحد يقبله . والكل يتكلم عن فضيلة الإعتذار ويقصد المهانة والذلة لمن زل لسانه أو غضب.
نعم الإعتراف بالخطأ فضيلة واجبة التشجيع
والإعتذار عن الخطأ كذلك
ولكن العفو كذلك فضيلة وحفظ ماء وجه الآخرين عند المطالبة بالإعتذار فضيلة أيضا.
قد أكون هنا أخطأت على بعض الأخوة كردة فعل وبخطأ غير مقصود ولكنه خطأ.
من صمت عنى أشهد الله قد عذبنى وألمنى أكثر من من لاحقنى.
هنالك من أساء الى ولكن من صمت عنهم أرتحت الى موقفى تجاههم أكثر من الذين بادلتهم الإساءة.
كلنا خطاءون ولكن ليس كلنا خير الخطائين
وهنا أعتذر له وأطلب منه العفو
أما من أخطأ فى حقى أو أساءنى أو من يسيئنى مستقبلا لا أطلب منه إعتذارا وعفوى سابق
أما خطابي أوجهه لأي إنسان قادر بأني أرجوه أن لا يعاتب ولا يخاصم أي إنسان بسببى مهما فعل ومهما أساء لي ما دام ذلك حقى الكامل فى العفو والتجاوز.
وصيتى لإخواننا الأصغر سنا أتمنى أن يبقى فينا توقيرنا للكبير.
ووصيتى لإخوانى فى سنى أتمنى أن يبقى فينا رحمة للصغار.
ولكبارنا سنا وعلما لكم تحيتى واحترامى اللا محدود.
أما لأخواتى العزيزات فأنتن نبراس هذا المنبر أعرف أنه للمرأة طبع كالمرآة للصفات والفضائل فلكن منى تحية واحترام وتقدير وليبق فينا إحساسنا ببعضنا.
وجميع الأخوة والأخوات ربما هذا المنبر والمنابر عموما هى المكان الوحيد الذى يجد كثير منا من يفضي إليهم ويفضون إليه بمكنون ضمائرهم
وأخيرا أرجو كل من تسول له الأمارة بالسوء أن يكتب كلاما سيئا فى أخيه أوأخته أن يرجيه للغد .
وكل من تحثه نفسه بكتابة شئ جميل فى أخته أو أخيه أن يكتبه الآن.
منقوووول
مع إجراء بعض التعديلات الضرورية والخارجة عن المألوف
أخوكم المحب
الواثق بالله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوف لن أطلب من أحد الإعتذار إن أساء لى
لا حظت فى هذا الزمان أن كثير من الناس يصر على أن ينتزع إعتذار من أخيه أو أخته وإلا له الثبور وعظائم الأمور.
لاحظت الشح الشديد فى العافين عن الناس والكاظمين الغيظ.
لاحظت شحا شديدا فى من يعفون ويصلحون .
هل هذه مرحلة جديدة دخلها أو يدخلها الإنسان خالعا ثوب تسامحه وسماحته الذى إشتهر به شعبنا المسلم من ضمن شعوب قلائل على وجه الأرض لم يعرفوا التصفيات رغم ما مروا به من ظلم?.
لأنه من الصعب أن تقنع من جبل على الخير أن يتبنى الشر أو يجاريه.
هنالك كثيرون من تزل ألسنتهم بقول جارح فى حالة غضب تتم محاصرتهم بطلب الإعتذار التهديدى الوعيدى
هنالك أناس تعتذر ضمنيا ولا أحد يقبله . والكل يتكلم عن فضيلة الإعتذار ويقصد المهانة والذلة لمن زل لسانه أو غضب.
نعم الإعتراف بالخطأ فضيلة واجبة التشجيع
والإعتذار عن الخطأ كذلك
ولكن العفو كذلك فضيلة وحفظ ماء وجه الآخرين عند المطالبة بالإعتذار فضيلة أيضا.
قد أكون هنا أخطأت على بعض الأخوة كردة فعل وبخطأ غير مقصود ولكنه خطأ.
من صمت عنى أشهد الله قد عذبنى وألمنى أكثر من من لاحقنى.
هنالك من أساء الى ولكن من صمت عنهم أرتحت الى موقفى تجاههم أكثر من الذين بادلتهم الإساءة.
كلنا خطاءون ولكن ليس كلنا خير الخطائين
وهنا أعتذر له وأطلب منه العفو
أما من أخطأ فى حقى أو أساءنى أو من يسيئنى مستقبلا لا أطلب منه إعتذارا وعفوى سابق
أما خطابي أوجهه لأي إنسان قادر بأني أرجوه أن لا يعاتب ولا يخاصم أي إنسان بسببى مهما فعل ومهما أساء لي ما دام ذلك حقى الكامل فى العفو والتجاوز.
وصيتى لإخواننا الأصغر سنا أتمنى أن يبقى فينا توقيرنا للكبير.
ووصيتى لإخوانى فى سنى أتمنى أن يبقى فينا رحمة للصغار.
ولكبارنا سنا وعلما لكم تحيتى واحترامى اللا محدود.
أما لأخواتى العزيزات فأنتن نبراس هذا المنبر أعرف أنه للمرأة طبع كالمرآة للصفات والفضائل فلكن منى تحية واحترام وتقدير وليبق فينا إحساسنا ببعضنا.
وجميع الأخوة والأخوات ربما هذا المنبر والمنابر عموما هى المكان الوحيد الذى يجد كثير منا من يفضي إليهم ويفضون إليه بمكنون ضمائرهم
وأخيرا أرجو كل من تسول له الأمارة بالسوء أن يكتب كلاما سيئا فى أخيه أوأخته أن يرجيه للغد .
وكل من تحثه نفسه بكتابة شئ جميل فى أخته أو أخيه أن يكتبه الآن.
منقوووول
مع إجراء بعض التعديلات الضرورية والخارجة عن المألوف
أخوكم المحب
الواثق بالله