الوااا(بالله)اااثق
2011-12-23, 10:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبابي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما لا شك فيه أن كل منا يتلقى إتصالات وبطرق مختلفه ومنها على سبيل المثال لا الحصر
الإتصال عبر الهاتف
الإتصال عبر المسنجر ومرادفاته
الإتصال عبر الرسائل بالخاص أو البريد الإلكتروني أو بالرسائل العادية
الإتصال عبر الآخرين وأعني من يحمل رساله لإيصالها إلى غيره وبشتى طرقها المختلفة
وبالنسبة لي إن كنت مرسل ... أو متصل ... أو متلقي ( وبصورة أدق أعني مؤدي كنت أو مستقبل لهذه الإتصالات بجملتها )
فلا بد وأن يترتب عليها أمور
وسوف أذكرها هنا على نفسي أنا الواثق بالله حتى لا يفهم عني أن أقصد أو أعني أحد بعينه
كلا والذي رفع السموات بغير عمد
أحبابي في الله
أنا عندما أريد الإتصال وقبل أن أتصل فإنني سوف أدقق في من سوف أتصل به بالطرق المذكوره وقد يمر علي اسم زيد وعبيد و ... و ... من الناس ولكن لغرض ونظرة في نفسي قد أقدم هذا وأأخر ذاك وقد أستبعد بالكلية فلان من الناس والسبب أنه لم يدخل المزاج على حد تعبير الكثير من الناس وهنا لي تعليق ولكن بعد الفقرة التاليه وهي
عندما أتلقى إتصال بطرقه المختلفة ومنها كل ما ذكرته أعلاه وأضيف عليها ما يطرح من مواضيع في كل المنتديات على حد سواء بشبكة البراري أو خارجها
قد يعجب البعض من قولي هذا ولكن هذه هي الحقيقة فالعضو عندما يطرح موضوع فهو رسالة موجهة إلى كل من يمر ويقرأ عنوانه إدارة كان أو عضوا أو زائر
وهنا مربط الفرس
أحبتي في الله
كون أني أنا الواثق بالله ... لا يدخل مزاجي زيد وعبيد أو ليسوا من أصحاب المقام الرفيع أو العلم الغزير أو ... أو ... أو ... فهذا ليس مبرر بأن لا أعيرهم أي إهتمام عندما يوجه أحدهم لي رسالة خاصة أو عامة كما هو الحال في المنتديات
فأنا هنا بعض من كل
عندما أحجم
أنا الواثق بالله
عن طرح فلان أو علان من الناس ولأسباب واهية
إذ ليس لأن طرحه تخالطه البدعة
أو تخالطه ألفاظ نابية أو بذيئة
أو يحتوي على ما هو مخل بالآداب العامة
أو كون صاحب الطرح دوما يناقض أو يعارض طرحه بعض المسلمات .... إلخ
أحبتي في الله
هنا إسمحوا لي أن أوجهها نصيحة إلى نفسي فأنا أحوجكم للنصيحة ثم أوجهها نصيحة لكل من يقرأ موضوعي هذا
فأقول أختي / أخي راجعوا أنفسكم من ساعتكم هذه
هل أسباب إمتناعكم مقنعة وشرعية أم لا
أحبابي في الله
وأعني كل واحد منكم بعينه عندما تتلقى الإتصال فتمتنع عن الرد أو حتى الإطلاع وخاصة متى ما خلوت بنفسك أو كنت بين مجموعة من الناس ولكن لم يطلع عليها إلا أنت
هنا أقول لك توقف وارفع رأسك والتفت يمين ويسار أتدري لماذا لأنك عندها والله وتالله وبالله لست وحدك
إرفع رأسك فإن فوقك الله
إلتفت يمينك ويسارك فإن الملائكة تنتظر منك ما أنت صانعه كي يدون في سجلك لتلقاه أمامك يوم الدين
أرأيتم الأمر جد خطير وليس بهين
فإن الله يعلم لم أنتي / أنت والواثق بالله لم نرد أو نطلع على رسالة أو إتصال زيد وعبيد ونرد على المدير كائنا من كان وأين ما كان وأصحاب المقام العالي ويعلم سبحانه نيتي ونيتك ولما قدمنا فلان وأخرنا علان
لا نفكر ولا نحتار
الأمر بين و واضح وضوح الشمس
رديت مجاملة الله يعلم بنيتك
إمتنعت عن الرد لغير سبب مقنع أو تطنيش الله يعلم بنيتك
رديت وأنت جاد بردك الله يعلم بنيتك
مهما كانت مقاصدك ونيتك الله سبحانه يعلم نواياك
أحبابي في الله
إذا عرفنا ذلك فهل يا تراي سوف نعيد حساباتنا ليكون الجميع في كفة واحدة ونسلم بأنه لا فضل لعربي أو أعجمي ولا لعالم ولا لجاهل إلا بالتقوى
أخيرا وليس آخرا
أحبابي في الله
أتمنى أن أكون وفقت في إيصال ما أردته من محبتي الخير لكم كما أحبه لنفسي
هذا وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حرر بقلمي
في 28 / 1 / 1433هـ
أخوكم المحب
الواثق بالله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبابي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما لا شك فيه أن كل منا يتلقى إتصالات وبطرق مختلفه ومنها على سبيل المثال لا الحصر
الإتصال عبر الهاتف
الإتصال عبر المسنجر ومرادفاته
الإتصال عبر الرسائل بالخاص أو البريد الإلكتروني أو بالرسائل العادية
الإتصال عبر الآخرين وأعني من يحمل رساله لإيصالها إلى غيره وبشتى طرقها المختلفة
وبالنسبة لي إن كنت مرسل ... أو متصل ... أو متلقي ( وبصورة أدق أعني مؤدي كنت أو مستقبل لهذه الإتصالات بجملتها )
فلا بد وأن يترتب عليها أمور
وسوف أذكرها هنا على نفسي أنا الواثق بالله حتى لا يفهم عني أن أقصد أو أعني أحد بعينه
كلا والذي رفع السموات بغير عمد
أحبابي في الله
أنا عندما أريد الإتصال وقبل أن أتصل فإنني سوف أدقق في من سوف أتصل به بالطرق المذكوره وقد يمر علي اسم زيد وعبيد و ... و ... من الناس ولكن لغرض ونظرة في نفسي قد أقدم هذا وأأخر ذاك وقد أستبعد بالكلية فلان من الناس والسبب أنه لم يدخل المزاج على حد تعبير الكثير من الناس وهنا لي تعليق ولكن بعد الفقرة التاليه وهي
عندما أتلقى إتصال بطرقه المختلفة ومنها كل ما ذكرته أعلاه وأضيف عليها ما يطرح من مواضيع في كل المنتديات على حد سواء بشبكة البراري أو خارجها
قد يعجب البعض من قولي هذا ولكن هذه هي الحقيقة فالعضو عندما يطرح موضوع فهو رسالة موجهة إلى كل من يمر ويقرأ عنوانه إدارة كان أو عضوا أو زائر
وهنا مربط الفرس
أحبتي في الله
كون أني أنا الواثق بالله ... لا يدخل مزاجي زيد وعبيد أو ليسوا من أصحاب المقام الرفيع أو العلم الغزير أو ... أو ... أو ... فهذا ليس مبرر بأن لا أعيرهم أي إهتمام عندما يوجه أحدهم لي رسالة خاصة أو عامة كما هو الحال في المنتديات
فأنا هنا بعض من كل
عندما أحجم
أنا الواثق بالله
عن طرح فلان أو علان من الناس ولأسباب واهية
إذ ليس لأن طرحه تخالطه البدعة
أو تخالطه ألفاظ نابية أو بذيئة
أو يحتوي على ما هو مخل بالآداب العامة
أو كون صاحب الطرح دوما يناقض أو يعارض طرحه بعض المسلمات .... إلخ
أحبتي في الله
هنا إسمحوا لي أن أوجهها نصيحة إلى نفسي فأنا أحوجكم للنصيحة ثم أوجهها نصيحة لكل من يقرأ موضوعي هذا
فأقول أختي / أخي راجعوا أنفسكم من ساعتكم هذه
هل أسباب إمتناعكم مقنعة وشرعية أم لا
أحبابي في الله
وأعني كل واحد منكم بعينه عندما تتلقى الإتصال فتمتنع عن الرد أو حتى الإطلاع وخاصة متى ما خلوت بنفسك أو كنت بين مجموعة من الناس ولكن لم يطلع عليها إلا أنت
هنا أقول لك توقف وارفع رأسك والتفت يمين ويسار أتدري لماذا لأنك عندها والله وتالله وبالله لست وحدك
إرفع رأسك فإن فوقك الله
إلتفت يمينك ويسارك فإن الملائكة تنتظر منك ما أنت صانعه كي يدون في سجلك لتلقاه أمامك يوم الدين
أرأيتم الأمر جد خطير وليس بهين
فإن الله يعلم لم أنتي / أنت والواثق بالله لم نرد أو نطلع على رسالة أو إتصال زيد وعبيد ونرد على المدير كائنا من كان وأين ما كان وأصحاب المقام العالي ويعلم سبحانه نيتي ونيتك ولما قدمنا فلان وأخرنا علان
لا نفكر ولا نحتار
الأمر بين و واضح وضوح الشمس
رديت مجاملة الله يعلم بنيتك
إمتنعت عن الرد لغير سبب مقنع أو تطنيش الله يعلم بنيتك
رديت وأنت جاد بردك الله يعلم بنيتك
مهما كانت مقاصدك ونيتك الله سبحانه يعلم نواياك
أحبابي في الله
إذا عرفنا ذلك فهل يا تراي سوف نعيد حساباتنا ليكون الجميع في كفة واحدة ونسلم بأنه لا فضل لعربي أو أعجمي ولا لعالم ولا لجاهل إلا بالتقوى
أخيرا وليس آخرا
أحبابي في الله
أتمنى أن أكون وفقت في إيصال ما أردته من محبتي الخير لكم كما أحبه لنفسي
هذا وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حرر بقلمي
في 28 / 1 / 1433هـ
أخوكم المحب
الواثق بالله