ابو سلطان العتيبي
2011-12-11, 06:53 AM
http://up.albrari.com/uploads/13222428551.gif
http://up.albrari.com/uploads/13235754801.gif (http://up.albrari.com/)
أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله أستغفرك وأتوب إليك
اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً وعملاً متقبلاً
اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا في طاعتك
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ ظَلَمْتُ بِهِ وَلِيّاً مِنْ أَوْلِيَائِكَ، أَوْ أَحَداً مِنْ عِبَادِكَ، أَوْ نَصَرْتُ بِهِ عَدُواً مِنْ أَعْدَائِكَ، أَوْ تَكَلَّمْتُ فِيهِ لِغَيْرِ مَحَبَّتِكَ، أَوْ نَهَضْتُ فِيهِ إِلَى غَيْرِ طَاعَتِكَ، أَوْ تَوَجَّهْتُ فِيهِ إِلَى غَيْرِ أَمْرِكَ وَمَرْضَاتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يُورِثُ الشَّحْنَاءَ، وَيُحِلُّ البَلاَءَ، وَيُشْمِتُ الأَعْدَاءَ، وَيَحْبِسُ القَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ قَدَّمْتُ فِيهِ شَهْوَتِي عَلَى طَاعَتِكَ، وَآثَرْتُ فِيهِ مَحَبَّتِي عَلَى أَمْرِكَ، فَأَرْضَيْتُ نَفْسِي بِغَضَبِكَ، وَعَرَّضْتُهَا لِسَخَطِكَ، إِذْ نَهَيْتَنِي، وَقَدَّمْتَ إِلَيَّ إِنْذَارَكَ وَوَعِيدَكَ، فَأَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-
http://up.albrari.com/uploads/13235754801.gif (http://up.albrari.com/)
أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله أستغفرك وأتوب إليك
اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً وعملاً متقبلاً
اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا في طاعتك
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ
وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ ظَلَمْتُ بِهِ وَلِيّاً مِنْ أَوْلِيَائِكَ، أَوْ أَحَداً مِنْ عِبَادِكَ، أَوْ نَصَرْتُ بِهِ عَدُواً مِنْ أَعْدَائِكَ، أَوْ تَكَلَّمْتُ فِيهِ لِغَيْرِ مَحَبَّتِكَ، أَوْ نَهَضْتُ فِيهِ إِلَى غَيْرِ طَاعَتِكَ، أَوْ تَوَجَّهْتُ فِيهِ إِلَى غَيْرِ أَمْرِكَ وَمَرْضَاتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يُورِثُ الشَّحْنَاءَ، وَيُحِلُّ البَلاَءَ، وَيُشْمِتُ الأَعْدَاءَ، وَيَحْبِسُ القَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ قَدَّمْتُ فِيهِ شَهْوَتِي عَلَى طَاعَتِكَ، وَآثَرْتُ فِيهِ مَحَبَّتِي عَلَى أَمْرِكَ، فَأَرْضَيْتُ نَفْسِي بِغَضَبِكَ، وَعَرَّضْتُهَا لِسَخَطِكَ، إِذْ نَهَيْتَنِي، وَقَدَّمْتَ إِلَيَّ إِنْذَارَكَ وَوَعِيدَكَ، فَأَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
-