غيمة جده
2011-10-24, 05:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعزائي ساتحدث في نثري هدا عن وطن وعالم اخر وهو وطن الشعر وساشرح مايحويه هدا النثر من معاني وبناء تصويري واقصدبه الخيال الجزئي ومايحمله من تشبيهات وصور حتى تكون معانيها واضحه للقارئ الكريم
في بداية القصيده كتبت ساصنع وطنا للشعروانا اقصد اني ساصنع ارض يعيش عليهاالشعر فيها نهر وبحر وشجر وعصافير
وناتي للشق الثاني فبدات بحروف الشعر وشبهتها بالعصافيرالتي تغرد الالحان على غصن الشجروا وشبهت السطر الدي تكتب عليه الحروف بغصن الشجر ثم ناتي للكلمات فتخيلت انها تشرب من عدب ماء النهر الدي يجري على ارض هداالوطن ودلك لانها كلمات عدبه وجميله ثم ناتي للمعاني فتخيلت انها كالربان الدي يبحر في بحر الدرر واقصد ان معنى القصيده والدي هو اساسها معنى قيم و دو حكمه والان بعد ما تحدثنا عن حروف الشعر وكلماته ومعانيه نصل الى بيت الشعر فشبهت البيت الاول للقصيده بجناح النسرالدي يحلق شامخا في عناء سماء هدا الوطن وناتي للبيت الثاني للقصيده فقلت انه تكملة لنصف الشطر وانا هنا لي اكثر من مقصدالمقصد الاول هو اني اعني ان البيت الثاني
ياتي مكمل لمعنى البيت الاول ومتسلسل معه والمقصد الثاني هو انه الجناح الثاني للنسر
وكاننا نقول والشق الثاني يحلق شامخا كجناح النسر ثم ناتي للورق الدي نكتب عليه الشعر
فتخيلت انه يفوح منه عطر الزهر ثم ناتي لوصف القلم والدي من جمال ما اكتبه يشتاق للحبر وبعد دلك اصف شعوري اثناء الكتابه على ضوء القمر بان دلك يجعلني اطلق العنان لخيالي ويزيدني الهام في الشعر وفي البيت الاخير اقصدانه بعدما كتبت هده القصيده من حروف وكلمات ومعاني في هدا الوطن الجميل ستظل مسموعه من جمالها طول الدهر
ساصنع وطنا للشعر
ساصنع وطنا للشعر
تغرد فيه الحروف الحانا على غصن الشجر
وتنهل على ارضه الكلمات من عدب ماء النهر
وتبحر على شاطئه المعاني في بحر الدرر
والبيت الاول يحلق شامخا كجناح النسر
والشق الثاني تكملة لنصف الشطر
والورق يفوح من عطره عبير الزهر
والقلم من روعة اشعاري يشتاق الى الحبر
ويزداد خيالي الهاما على ضوء البدر
ويبقى شعري مسموعا على مر الدهر
في بداية القصيده كتبت ساصنع وطنا للشعروانا اقصد اني ساصنع ارض يعيش عليهاالشعر فيها نهر وبحر وشجر وعصافير
وناتي للشق الثاني فبدات بحروف الشعر وشبهتها بالعصافيرالتي تغرد الالحان على غصن الشجروا وشبهت السطر الدي تكتب عليه الحروف بغصن الشجر ثم ناتي للكلمات فتخيلت انها تشرب من عدب ماء النهر الدي يجري على ارض هداالوطن ودلك لانها كلمات عدبه وجميله ثم ناتي للمعاني فتخيلت انها كالربان الدي يبحر في بحر الدرر واقصد ان معنى القصيده والدي هو اساسها معنى قيم و دو حكمه والان بعد ما تحدثنا عن حروف الشعر وكلماته ومعانيه نصل الى بيت الشعر فشبهت البيت الاول للقصيده بجناح النسرالدي يحلق شامخا في عناء سماء هدا الوطن وناتي للبيت الثاني للقصيده فقلت انه تكملة لنصف الشطر وانا هنا لي اكثر من مقصدالمقصد الاول هو اني اعني ان البيت الثاني
ياتي مكمل لمعنى البيت الاول ومتسلسل معه والمقصد الثاني هو انه الجناح الثاني للنسر
وكاننا نقول والشق الثاني يحلق شامخا كجناح النسر ثم ناتي للورق الدي نكتب عليه الشعر
فتخيلت انه يفوح منه عطر الزهر ثم ناتي لوصف القلم والدي من جمال ما اكتبه يشتاق للحبر وبعد دلك اصف شعوري اثناء الكتابه على ضوء القمر بان دلك يجعلني اطلق العنان لخيالي ويزيدني الهام في الشعر وفي البيت الاخير اقصدانه بعدما كتبت هده القصيده من حروف وكلمات ومعاني في هدا الوطن الجميل ستظل مسموعه من جمالها طول الدهر
ساصنع وطنا للشعر
ساصنع وطنا للشعر
تغرد فيه الحروف الحانا على غصن الشجر
وتنهل على ارضه الكلمات من عدب ماء النهر
وتبحر على شاطئه المعاني في بحر الدرر
والبيت الاول يحلق شامخا كجناح النسر
والشق الثاني تكملة لنصف الشطر
والورق يفوح من عطره عبير الزهر
والقلم من روعة اشعاري يشتاق الى الحبر
ويزداد خيالي الهاما على ضوء البدر
ويبقى شعري مسموعا على مر الدهر