فتى حايل
2011-09-13, 08:13 AM
بين الوهــــم والحقيقــه والـزمان الكــذوب
جـــــمله مفيـــده وضـاق الكـون باعرابها
ضـــاق الفضا وين مخراجي ووين الهروب
اســـأل واهل مكه ادرى الــناس بشعابها
وجيـه تلمع وتشــــــــرب من غزير الذنوب
ووجيه تـــشرب سكات وتمســك اعصابها
كــــل الصراحه تدانتت شمســــها للغروب
بـــــــا فواه خلق تلوك الحقـــد بــانيابها
رمضــاي رمضا وتطـــرقني سمايم هبوب
وعينــي تشوف البيــوت وضــاعت ابوابها
اطــرد ورى حلمي اللي ضــاع بين الدروب
متي الليالي تهيــد وتــرخــــي ارقــابها؟!
وين انت يا الصبح كم لك با الظلام محجوب
تعال واهــــزم جيـــــوشه وا كسر احرابها
اللي بقـــى لي مـن الفــرحه بقايا الحروب
امــواقــع ارض بقـــايـــــا المـــوت بترابها
امـــــواج وقتي تقـــاذفني شمال وجنوب
محتار كنــي قضيــه مـــــات طـــــــّلابها!
في دفتــــر ايام عمري كــل شي محسوب
لي قصة لا اختليــــت بنفسي اقـــــــرابها
مــؤمن وهــذي هي الدنيا نجـــاح ورسوب
القســــمه اللي مــن الله لازم ارضـــــــابها
كلّي محبــه لــو ان الحـــزن مــن كل صوب
وكلّي دمـــــوع تصب الوجــــد لا حبــابها
أحـــب واعشـــق واظن الحب مــاهو عيوب
لا شــك بعض القصايـد جــرحـي اولى بها
جـــــمله مفيـــده وضـاق الكـون باعرابها
ضـــاق الفضا وين مخراجي ووين الهروب
اســـأل واهل مكه ادرى الــناس بشعابها
وجيـه تلمع وتشــــــــرب من غزير الذنوب
ووجيه تـــشرب سكات وتمســك اعصابها
كــــل الصراحه تدانتت شمســــها للغروب
بـــــــا فواه خلق تلوك الحقـــد بــانيابها
رمضــاي رمضا وتطـــرقني سمايم هبوب
وعينــي تشوف البيــوت وضــاعت ابوابها
اطــرد ورى حلمي اللي ضــاع بين الدروب
متي الليالي تهيــد وتــرخــــي ارقــابها؟!
وين انت يا الصبح كم لك با الظلام محجوب
تعال واهــــزم جيـــــوشه وا كسر احرابها
اللي بقـــى لي مـن الفــرحه بقايا الحروب
امــواقــع ارض بقـــايـــــا المـــوت بترابها
امـــــواج وقتي تقـــاذفني شمال وجنوب
محتار كنــي قضيــه مـــــات طـــــــّلابها!
في دفتــــر ايام عمري كــل شي محسوب
لي قصة لا اختليــــت بنفسي اقـــــــرابها
مــؤمن وهــذي هي الدنيا نجـــاح ورسوب
القســــمه اللي مــن الله لازم ارضـــــــابها
كلّي محبــه لــو ان الحـــزن مــن كل صوب
وكلّي دمـــــوع تصب الوجــــد لا حبــابها
أحـــب واعشـــق واظن الحب مــاهو عيوب
لا شــك بعض القصايـد جــرحـي اولى بها