الوااا(بالله)اااثق
2011-06-15, 02:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد بن عبدالله
إخواني وأخواتي الأعزاء
سلام عليكم ورحمة من الله وبركاته وبعد
من الجميل أن يرى الواحد منا بعض أحلامه وطموحاته وقد تحققت
ومن الجميل أن يذكر الواحد منا بالخير والذكر الحسن
ومن الجميل أن تجد من يبادلك الود والتواصل في جو يسوده الود والألفة والإحترام المتبادل
ولكن من القبيح
أن تعلم بأن طموحاتك التي كانت قد تحققت ما هي إلا أكذوبة أنت كذبتها على نفسك وصدقتها خاصة عندما تجد بأن من حولك كانوا يحفزونك لبذل المزيد من العطاء حتى تحقق أكبر قدر من طموحاتك التي كنت ترى أنها ربما تكون أحد أهدافك في الحياة وخاصة إذا ما كنت تنوي بها طلب رضى الله سبحانه ثم منفعت إخوانك وأخواتك المسلمين ....
نعم أكذوبة أنت نسجت خيوطها خيطا خيطا ومع أنك لم تكن راضي كل الرضى عن عملك إلا أن من حولك هو من صور لك هذا فصدقت نفسك بأنك من كباااااار الكتاب أو عظماء العصر أو على الأقل أعطيت نفسك قدرا ومنزلا لا تستحقه
ومع هذا وذاك كنت تزهوا بنفسك وتزيد في عطائك المزعوم
كل ذالك لأنك في قرارة نفسك سائر على الطريق الصحيح
وتمر بك الأيام تلو الأيام ويعقبها الشهور إن لم تكن سنوات
ووسط خضم أحداث حياتك العملية والتطوعية وبلا سابق إنذار تعرف الحقيقة
أعني بذلك حقيقة نفسك
ومن يعرفك بها ؟
إنه أول معلم مد لك يد العون بعد الله لتسير على الطريق الذي كنت تحلم به لتحقيق ولو بعضا من طموحاتك
يالها من طعنات طعنه تتبعها طعنات عندما تقرا أو تسمع من معلمك الخير
بأن ما كان تميزك المكذوب هذا إلا سبب لدفعك للأمام وإعطائك دفعة قوية حتى تسير بها واثق الخطى بدلا من تعثر خطواتك
ومما زاد الطين بله أن ترى من حولك إما مصفقين أو مثنين عليك الثناء الحسن أو ممن كان يلمزك ويهمزك ليعرفك حقيقتك ولكنك كنت مخدوعا بنفسك لتصديقك حديث النفس والخيال الواسع
ولكن بعد هذه الصدمه أتراك ستظل على خيالك الواسع وحماستك المتزايدة يوما بعد يوم تصديقا منك للأكذوبتك على نفسك
أم تراها إنجلت عنك الغمة وأنير لك الطريق لتمشي الهوينا بعيدا عن الخيال والطموح المرجوا الزائف بعد معرفتك حقيقة نفسك
إسمح لي إن إستمريت على منهجك ومنهاجك فأنت أغبى من الغباء نفسه
وإن أعدت حساباتك وبدأت من جديد وبنيت طموحك حسب إمكاناتك المتواضعه هنا إسمح لي أن أقبل رأسك فأنت الآن تسير على الطريق الصحيح ولا تنسى أن تجعل رضى الله وحده مطلبك ولا تطلب العون إلا منه وحده وأنصحك نصيحه أخ لأخيه وأخته
إسئل الله العون والسداد والتوفيق والقبول منه ثم من الناس قبل أي عمل تنوي القيام به
مما مضى كان بوح الخاطر لحقيقة عطائي المزعوم أنا محدثكم في هذه الحياة
أخير وليس آخرا ..... أشكرك معلمي أن علمتني حقيقتي ومن أكون حتى لا أغتر وأزهوا بنفسي ووالله وتالله وبالله إني أشكرك من أعماق قلبي على ما أفدتني به ووقوفك معي سلفا ثم على تعريفك لحقيقة نفسي ومن أكون
ويشهد الله ثم أشهد قارئه بأني لا أحمل في نفسي عليك ولا على غيرك أي حقد وضغينه وكن واثقا بأني لن أستغني عن مشورتك ولا دعمك لي لا أحوجني ولا أحوجك الله إلا شرار خلقه
معلمي ..... لي مطلب أخير .. إن جاء عليك معلمي ( وأنت تعلم أنني أعنيك ) إن جاء عليك يوما وقرأت هذه السطور فاعلم علم يقين بأنك أفدتني وما أهنتني فجزاك الله عني كل خير وأنت معلمي تعلم بمعرفي بشبكة البراري
وتعلم من أكون أنا ومن تكون أنت فأنا تلميذك ( ............... )
هذا ما أردت البوح به من مكنون نفسي وعن معرفتي لحقيقتي المرة والله المستعان
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على نبينا محمد
بقلمي أنا
تلميذك
وأخوك المحب لك ومحب الخير للغير
الواثق بالله
http://www.albrari.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=37156&dateline=1304583011 (http://www.albrari.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=37156&dateline=1304583011)
الحمد لله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد بن عبدالله
إخواني وأخواتي الأعزاء
سلام عليكم ورحمة من الله وبركاته وبعد
من الجميل أن يرى الواحد منا بعض أحلامه وطموحاته وقد تحققت
ومن الجميل أن يذكر الواحد منا بالخير والذكر الحسن
ومن الجميل أن تجد من يبادلك الود والتواصل في جو يسوده الود والألفة والإحترام المتبادل
ولكن من القبيح
أن تعلم بأن طموحاتك التي كانت قد تحققت ما هي إلا أكذوبة أنت كذبتها على نفسك وصدقتها خاصة عندما تجد بأن من حولك كانوا يحفزونك لبذل المزيد من العطاء حتى تحقق أكبر قدر من طموحاتك التي كنت ترى أنها ربما تكون أحد أهدافك في الحياة وخاصة إذا ما كنت تنوي بها طلب رضى الله سبحانه ثم منفعت إخوانك وأخواتك المسلمين ....
نعم أكذوبة أنت نسجت خيوطها خيطا خيطا ومع أنك لم تكن راضي كل الرضى عن عملك إلا أن من حولك هو من صور لك هذا فصدقت نفسك بأنك من كباااااار الكتاب أو عظماء العصر أو على الأقل أعطيت نفسك قدرا ومنزلا لا تستحقه
ومع هذا وذاك كنت تزهوا بنفسك وتزيد في عطائك المزعوم
كل ذالك لأنك في قرارة نفسك سائر على الطريق الصحيح
وتمر بك الأيام تلو الأيام ويعقبها الشهور إن لم تكن سنوات
ووسط خضم أحداث حياتك العملية والتطوعية وبلا سابق إنذار تعرف الحقيقة
أعني بذلك حقيقة نفسك
ومن يعرفك بها ؟
إنه أول معلم مد لك يد العون بعد الله لتسير على الطريق الذي كنت تحلم به لتحقيق ولو بعضا من طموحاتك
يالها من طعنات طعنه تتبعها طعنات عندما تقرا أو تسمع من معلمك الخير
بأن ما كان تميزك المكذوب هذا إلا سبب لدفعك للأمام وإعطائك دفعة قوية حتى تسير بها واثق الخطى بدلا من تعثر خطواتك
ومما زاد الطين بله أن ترى من حولك إما مصفقين أو مثنين عليك الثناء الحسن أو ممن كان يلمزك ويهمزك ليعرفك حقيقتك ولكنك كنت مخدوعا بنفسك لتصديقك حديث النفس والخيال الواسع
ولكن بعد هذه الصدمه أتراك ستظل على خيالك الواسع وحماستك المتزايدة يوما بعد يوم تصديقا منك للأكذوبتك على نفسك
أم تراها إنجلت عنك الغمة وأنير لك الطريق لتمشي الهوينا بعيدا عن الخيال والطموح المرجوا الزائف بعد معرفتك حقيقة نفسك
إسمح لي إن إستمريت على منهجك ومنهاجك فأنت أغبى من الغباء نفسه
وإن أعدت حساباتك وبدأت من جديد وبنيت طموحك حسب إمكاناتك المتواضعه هنا إسمح لي أن أقبل رأسك فأنت الآن تسير على الطريق الصحيح ولا تنسى أن تجعل رضى الله وحده مطلبك ولا تطلب العون إلا منه وحده وأنصحك نصيحه أخ لأخيه وأخته
إسئل الله العون والسداد والتوفيق والقبول منه ثم من الناس قبل أي عمل تنوي القيام به
مما مضى كان بوح الخاطر لحقيقة عطائي المزعوم أنا محدثكم في هذه الحياة
أخير وليس آخرا ..... أشكرك معلمي أن علمتني حقيقتي ومن أكون حتى لا أغتر وأزهوا بنفسي ووالله وتالله وبالله إني أشكرك من أعماق قلبي على ما أفدتني به ووقوفك معي سلفا ثم على تعريفك لحقيقة نفسي ومن أكون
ويشهد الله ثم أشهد قارئه بأني لا أحمل في نفسي عليك ولا على غيرك أي حقد وضغينه وكن واثقا بأني لن أستغني عن مشورتك ولا دعمك لي لا أحوجني ولا أحوجك الله إلا شرار خلقه
معلمي ..... لي مطلب أخير .. إن جاء عليك معلمي ( وأنت تعلم أنني أعنيك ) إن جاء عليك يوما وقرأت هذه السطور فاعلم علم يقين بأنك أفدتني وما أهنتني فجزاك الله عني كل خير وأنت معلمي تعلم بمعرفي بشبكة البراري
وتعلم من أكون أنا ومن تكون أنت فأنا تلميذك ( ............... )
هذا ما أردت البوح به من مكنون نفسي وعن معرفتي لحقيقتي المرة والله المستعان
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على نبينا محمد
بقلمي أنا
تلميذك
وأخوك المحب لك ومحب الخير للغير
الواثق بالله
http://www.albrari.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=37156&dateline=1304583011 (http://www.albrari.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=37156&dateline=1304583011)