الوااا(بالله)اااثق
2011-04-01, 07:37 PM
قصة حقيقية مؤثرة لطفل مفقود عمره 3 سنوات
بعد صلا الظهر وفي يوم من بداية الأسبوع الماضي حظر إلى دائرتنا أحد المراجعين و كان برفقته ولدين من أبنائه فالأول مضى من عمره حوالي 11 عام والآخر طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره وفي أثناء القيام بالواجب لهذا الرجل وما جاء لأجله إنسل الطفل من بين يدي والده وأمام أخيه وزميل لنا يقضي مصلحة الرجل ولكن إذا قدر الله شيئ فإنما يقول له كن فيكون
إنتبه الوالد بعد لحظات وسئل الإبن الأكبر عن أخيه وأين هو فأجابه بعدم علمه عنه وعن وجهته ولا سر غيابه قام الوالد وناداه يا فلان يا فلان فلم يسمع له أي صوت فزع الأب وتغيرت ملامح وجهه فأخذ يركض هو وإبنه الأكبر يمنة ويسرة إلى الدور العلوي من الدائرة فلفت إنتباه الجميع تصرف الأب وإبنه الأكبر فهم الجميع للبحث عنه في كل زوايا الغرف ثم في دورات المياه أجلكم الله وأكرمكم ثم تحت المكاتب ثم الطلوع إلى السطح العلوي وتوسعة الدائرة إلى البحث في فناء الدائرة والحديقة وانقسمو فتوجه البعض إلى الشارع للبحث عنه حول الدائرة ولكن لا حياة لمن تنادي ولم يسمع حتى بكاء لطفل أو صراخ أو ما يدل على أنه موجود لا من قريب ولا من بعيد ولكم أن تتصوروا حال الوالد عندما أجهش بالبكاء والإبن الأكبر أصبح يركض بلا شعور صدقوني لو قلت أنه أصبح كالمجنون يركض يمنة ويسرة بلا شعور وشحب وجهه وكأن الدم توقف في عروقه
تشاور البعض هل نعاود البحث أم نتصل بالجهات الأمنية فلربما يكون الولد قد خطف ولكن قال أحد الزملاء
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
أتدرون ماذا قال
بقي مكان واحد لم نبحث عنه فيه
قال الجميع وأين هو فما كان إلا من الأب والجميع فور سماعهم لهذا المكان المحتمل إلا أن جرو جميعا وكلهم أمل بالله أن يجدوه
v
v
v
v
v
v
v
v
فكانت المفاجئة
أمسكوا أعصابكم
مستعدين
أقول ولا .....
ريحو أعصابكم شوي
المفاجئة
وجدو الطفل وهو في قمة السعادة والفرح ليس لأنهم وجدوه
لا
ولكن
لأن الجميع كان يبحث عنه والله أعلم أنه كان يعتقد أنهم يلعبون معه لعبة الغميما
هههههههههههههه
فسكت ما شاء الله عليه وبدون أدنى حركة أو نفس مع كل الصياح والبكاء من أبيه والطالع والنازل ولكن أبد عميلكم أصقه على قولتهم
المهم لكم أن تتصورون ما هي حال أب قد فقد إبنه وآيس أن يجده ثم يراه أمامه ياأللللللللله كم هو مؤثر وهنا دعوة لكل إبن أن أبيه لا يمكن أن يرخص به حتى لو كان هو عاق بأبيه
المهم إنهلت الدموع وبغزارة من الأب وإبنه الأكبر الذي رد إليه رشده بعد أن رأى أخيه الصغير بين أيدي أبيه وأحضانه الله يحفظه ويخليه لهم ويخليهم له
أتدرون ما المكان الذي كان يختبئ به
كان
تحت بيت الدرج
خخخخخخخخخخخ
الله يصلحه من ولد
نهاية سعيدة بحمد الله
القصة حقيقية وطرحتها للعبرة والفائدة
أخوكم المحب
الواثق بالله
بعد صلا الظهر وفي يوم من بداية الأسبوع الماضي حظر إلى دائرتنا أحد المراجعين و كان برفقته ولدين من أبنائه فالأول مضى من عمره حوالي 11 عام والآخر طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره وفي أثناء القيام بالواجب لهذا الرجل وما جاء لأجله إنسل الطفل من بين يدي والده وأمام أخيه وزميل لنا يقضي مصلحة الرجل ولكن إذا قدر الله شيئ فإنما يقول له كن فيكون
إنتبه الوالد بعد لحظات وسئل الإبن الأكبر عن أخيه وأين هو فأجابه بعدم علمه عنه وعن وجهته ولا سر غيابه قام الوالد وناداه يا فلان يا فلان فلم يسمع له أي صوت فزع الأب وتغيرت ملامح وجهه فأخذ يركض هو وإبنه الأكبر يمنة ويسرة إلى الدور العلوي من الدائرة فلفت إنتباه الجميع تصرف الأب وإبنه الأكبر فهم الجميع للبحث عنه في كل زوايا الغرف ثم في دورات المياه أجلكم الله وأكرمكم ثم تحت المكاتب ثم الطلوع إلى السطح العلوي وتوسعة الدائرة إلى البحث في فناء الدائرة والحديقة وانقسمو فتوجه البعض إلى الشارع للبحث عنه حول الدائرة ولكن لا حياة لمن تنادي ولم يسمع حتى بكاء لطفل أو صراخ أو ما يدل على أنه موجود لا من قريب ولا من بعيد ولكم أن تتصوروا حال الوالد عندما أجهش بالبكاء والإبن الأكبر أصبح يركض بلا شعور صدقوني لو قلت أنه أصبح كالمجنون يركض يمنة ويسرة بلا شعور وشحب وجهه وكأن الدم توقف في عروقه
تشاور البعض هل نعاود البحث أم نتصل بالجهات الأمنية فلربما يكون الولد قد خطف ولكن قال أحد الزملاء
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
أتدرون ماذا قال
بقي مكان واحد لم نبحث عنه فيه
قال الجميع وأين هو فما كان إلا من الأب والجميع فور سماعهم لهذا المكان المحتمل إلا أن جرو جميعا وكلهم أمل بالله أن يجدوه
v
v
v
v
v
v
v
v
فكانت المفاجئة
أمسكوا أعصابكم
مستعدين
أقول ولا .....
ريحو أعصابكم شوي
المفاجئة
وجدو الطفل وهو في قمة السعادة والفرح ليس لأنهم وجدوه
لا
ولكن
لأن الجميع كان يبحث عنه والله أعلم أنه كان يعتقد أنهم يلعبون معه لعبة الغميما
هههههههههههههه
فسكت ما شاء الله عليه وبدون أدنى حركة أو نفس مع كل الصياح والبكاء من أبيه والطالع والنازل ولكن أبد عميلكم أصقه على قولتهم
المهم لكم أن تتصورون ما هي حال أب قد فقد إبنه وآيس أن يجده ثم يراه أمامه ياأللللللللله كم هو مؤثر وهنا دعوة لكل إبن أن أبيه لا يمكن أن يرخص به حتى لو كان هو عاق بأبيه
المهم إنهلت الدموع وبغزارة من الأب وإبنه الأكبر الذي رد إليه رشده بعد أن رأى أخيه الصغير بين أيدي أبيه وأحضانه الله يحفظه ويخليه لهم ويخليهم له
أتدرون ما المكان الذي كان يختبئ به
كان
تحت بيت الدرج
خخخخخخخخخخخ
الله يصلحه من ولد
نهاية سعيدة بحمد الله
القصة حقيقية وطرحتها للعبرة والفائدة
أخوكم المحب
الواثق بالله