احساس انسان
2010-11-27, 01:32 PM
سرور الدنيآ أن [ تقنع ] بمآ رزقت ،/ القنآعة ! (http://www.la7da.com/vb/./url.php?ref=http://www.qwled.com/vb/t144835.html)
تعرَيفْ القناَعةْ :
[ القَناعْة ] هـيَ الرضْـا بَمْـا قسَمْ اللّه و لَوْ كـاَنْ قليَلاً و هـيَ عـدَمْ
التطَلعْ إلىْ ماَ فيَ ايَديْ الآخرَينْ و هيَ علاَمْة علَىْ صَدقْ الايَمانْ .
.
مرَاتبْ القنَاعْة :
* المَرتبْة الأعَلىْ :
أنَ يَقتنـْع بالبُـلغْة مَنْ دَنياْه و يَصـرْف نفَسْه عَنْ التَعرْض لَمْا سَواهْ .
* المَرتبْة الأوَسْط :
أنَ تنَتهيْ بَه القَناعْة إلَىْ الكَفايْة و يحَذْف الفَضوْل و الزيَادْة .
* المَرتبْة الأدَنـىْ :
أنَ تنتَهيْ بَه القَناعْة إلَىْ الوَقوفْ عَلىْ مَا سَنحْ ، فلَا يَكرْه مَا أتاَه وَ
إنَ كاَنْ كَثيْراً ، و لَا يطَلبْ مَا تعَذرْ و إَن كَانَ يسَيراً .
.آثــَــار القَناعْة :1. امَتلْاء القَلبْ بالإَيمْـان بالله سَبحـانْه و تعَـالىْ و الثَقْة بَـه و الرَضْـا
بمَا قَدر و قَسْم . 2. الحَياة الطَيبْة .3. تحَقيْق شَكر المَنعْم سَبحانْه و تعَالىْ .4. الفَلاحْ و البَشرْى لمَن قَنعْ .5 . الوَقـايْة مَـنْ الذَنــوْب التَــيْ تفَتــكْ بالَقـلبْ و تَـذهْـب الحَـسـنْات
كاَلحسْد و الغَيبْة و النَميمْة و الكَذْب . 6. حَقيقْة الَغنىْ فَيْ القَناعْة .7. الَعزْ فَي القَناعْة و الذَلْ فَيْ الطَمعْ .8. القَانْع تعَزفْ نفَسْه عَنْ حَطامْ الدَنيْا رغَبةً فيَمْا عَنْد الله .9. القَنوْع يحَبْه الله و يَحبْه الناَسْ .10. القَناعْة تشَيعْ الألفة و المحَبة بَينْ النَاسْ ..مَنْ الأسَباْب المَؤديْة للَقناعْة :1. الاسَتعــانْة باللّـه و الَتوكـلْ عَلـيْــه و التَسـليْـم لقَضـائْه و قَــدرهْ .2. قَدرْ الدَنيْا بقَدرْها و إنَزالهْا منَزلتهْا .3. جَعلْ الهَمّ للآخرَة و التَنافْس فيَهْا .4. النَظـر فـيْ حَـالْ الصَــالحيْـن و زهَــدهْـم و كْفـافهَم و إعَـراضــهْـم
عنَ الدَنيْا و مَلذاتْها . 5. تَأمل أحَوالْ مَنْ هَمْ دوَنكْ .6. مَجاهْدة النَفسْ علَى القَناعْة و الكَفافْ .7. مَعرفْة نعَم الله تعَالْى و التَفكرْ فيَها .8. أنَ يعَلْم أن لبَعْض النعَيْم ترَة و مفَسْدة .9. أنَ يعَلــمْ أن فَــيْ القَــناعْــة راحَـة النَفــسْ و سَـلامْة الصَــــدْر و
اطَمئنْان الَقلبْ . 10. الدَعـاْء .11. تقَويةْ الإيَماْن باَلله تَعالىْ وتَرويْض القَلبْ علَى القَناعْة والَغنْى .12. اليَقيْن بأن الَرزْق مكَتوْب و الإنَساْن فَيْ رَحْم أمَه .13. تدَبْـــر آيـاَتْ الَقـرآن العَظيـمْ لا سَيـمْـا مَـا تتَحــدْث عَـنْ الَـرزْق و
الاكتَسْاب .14. معَرفة حَكمْة الله تعاَلى فَيْ تَفاوْت الأرَزاقْ والمَراتبْ بيَن العَباْد .15. الَعلْم بأَن الرَزْق لا يخَضْع لمَقاييْس البَشرْ مَنْ قَوْة الَذكاْء و كَثرْة
الحَركةْ و سَعْة المَعارْف .16. العلَـمْ بـأنْ عَاقبْة الغنَـى شَـرْ و وَبـاْل عَلْـى صَاحْبـه إذَا لـمَ يكَـنْ
الاكْتسَاب و الصَرفْ مَنهْ بالَطرْق المَشروعْة .17. النظَـر فْــي التَفـاوْت البَسـيْـط بيَن الغَـنيْ و الَفـقيْـر علَـىْ وجَـه
التَحقـيْــق ..
مَنْ السَنةْ النبَويْة :
يقَولْ الرَسْول صَلْى الله علَيهْ و سَلم : ( قد أفلـح من أسلم ، ورُزق
كفـافًا، وقَنَّعـه اللّه بمـا آتـاه )
تعرَيفْ القناَعةْ :
[ القَناعْة ] هـيَ الرضْـا بَمْـا قسَمْ اللّه و لَوْ كـاَنْ قليَلاً و هـيَ عـدَمْ
التطَلعْ إلىْ ماَ فيَ ايَديْ الآخرَينْ و هيَ علاَمْة علَىْ صَدقْ الايَمانْ .
.
مرَاتبْ القنَاعْة :
* المَرتبْة الأعَلىْ :
أنَ يَقتنـْع بالبُـلغْة مَنْ دَنياْه و يَصـرْف نفَسْه عَنْ التَعرْض لَمْا سَواهْ .
* المَرتبْة الأوَسْط :
أنَ تنَتهيْ بَه القَناعْة إلَىْ الكَفايْة و يحَذْف الفَضوْل و الزيَادْة .
* المَرتبْة الأدَنـىْ :
أنَ تنتَهيْ بَه القَناعْة إلَىْ الوَقوفْ عَلىْ مَا سَنحْ ، فلَا يَكرْه مَا أتاَه وَ
إنَ كاَنْ كَثيْراً ، و لَا يطَلبْ مَا تعَذرْ و إَن كَانَ يسَيراً .
.آثــَــار القَناعْة :1. امَتلْاء القَلبْ بالإَيمْـان بالله سَبحـانْه و تعَـالىْ و الثَقْة بَـه و الرَضْـا
بمَا قَدر و قَسْم . 2. الحَياة الطَيبْة .3. تحَقيْق شَكر المَنعْم سَبحانْه و تعَالىْ .4. الفَلاحْ و البَشرْى لمَن قَنعْ .5 . الوَقـايْة مَـنْ الذَنــوْب التَــيْ تفَتــكْ بالَقـلبْ و تَـذهْـب الحَـسـنْات
كاَلحسْد و الغَيبْة و النَميمْة و الكَذْب . 6. حَقيقْة الَغنىْ فَيْ القَناعْة .7. الَعزْ فَي القَناعْة و الذَلْ فَيْ الطَمعْ .8. القَانْع تعَزفْ نفَسْه عَنْ حَطامْ الدَنيْا رغَبةً فيَمْا عَنْد الله .9. القَنوْع يحَبْه الله و يَحبْه الناَسْ .10. القَناعْة تشَيعْ الألفة و المحَبة بَينْ النَاسْ ..مَنْ الأسَباْب المَؤديْة للَقناعْة :1. الاسَتعــانْة باللّـه و الَتوكـلْ عَلـيْــه و التَسـليْـم لقَضـائْه و قَــدرهْ .2. قَدرْ الدَنيْا بقَدرْها و إنَزالهْا منَزلتهْا .3. جَعلْ الهَمّ للآخرَة و التَنافْس فيَهْا .4. النَظـر فـيْ حَـالْ الصَــالحيْـن و زهَــدهْـم و كْفـافهَم و إعَـراضــهْـم
عنَ الدَنيْا و مَلذاتْها . 5. تَأمل أحَوالْ مَنْ هَمْ دوَنكْ .6. مَجاهْدة النَفسْ علَى القَناعْة و الكَفافْ .7. مَعرفْة نعَم الله تعَالْى و التَفكرْ فيَها .8. أنَ يعَلْم أن لبَعْض النعَيْم ترَة و مفَسْدة .9. أنَ يعَلــمْ أن فَــيْ القَــناعْــة راحَـة النَفــسْ و سَـلامْة الصَــــدْر و
اطَمئنْان الَقلبْ . 10. الدَعـاْء .11. تقَويةْ الإيَماْن باَلله تَعالىْ وتَرويْض القَلبْ علَى القَناعْة والَغنْى .12. اليَقيْن بأن الَرزْق مكَتوْب و الإنَساْن فَيْ رَحْم أمَه .13. تدَبْـــر آيـاَتْ الَقـرآن العَظيـمْ لا سَيـمْـا مَـا تتَحــدْث عَـنْ الَـرزْق و
الاكتَسْاب .14. معَرفة حَكمْة الله تعاَلى فَيْ تَفاوْت الأرَزاقْ والمَراتبْ بيَن العَباْد .15. الَعلْم بأَن الرَزْق لا يخَضْع لمَقاييْس البَشرْ مَنْ قَوْة الَذكاْء و كَثرْة
الحَركةْ و سَعْة المَعارْف .16. العلَـمْ بـأنْ عَاقبْة الغنَـى شَـرْ و وَبـاْل عَلْـى صَاحْبـه إذَا لـمَ يكَـنْ
الاكْتسَاب و الصَرفْ مَنهْ بالَطرْق المَشروعْة .17. النظَـر فْــي التَفـاوْت البَسـيْـط بيَن الغَـنيْ و الَفـقيْـر علَـىْ وجَـه
التَحقـيْــق ..
مَنْ السَنةْ النبَويْة :
يقَولْ الرَسْول صَلْى الله علَيهْ و سَلم : ( قد أفلـح من أسلم ، ورُزق
كفـافًا، وقَنَّعـه اللّه بمـا آتـاه )