فتى هاشم
2010-11-08, 02:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما جعلني أتطرق لكتابة هذا الموضوع هي تجربتي للحجامه حقيقه كنت أعاني من آلام فضيعه في منطقة الأطراف والركب ودوخه وعدم إتزان بلا سبب يظهر ف التحاليل حتى لاأستطيع الجلوس كثيراً على كرسي صلب دقائق واحس أني سوف أسقط واحس بآلام فضيعه شوي وأتحرول وعملت حجامه رطبه قبل أيام والحمد لله بدأت بشائر الخير في الظهور أولها شهيتي للأكل تحسنت كثيراً وأحسست بتدفق الدم فوق الكليتين وحراره ف الجسم طبيعيه قبل أحس بركود في الدورة الدمويه والحراره وأيضاً لاحظت إتساع ف شكل العيون وصفاء في الرؤيا قبلها أي شخص يطالع في يقول هذا مريض والحمد لله أولاً وأخيراً على كل حال وناوي أكررها بعد إسبوعين ع الكاهل والأخدعين وظهر القدم والقمحدوه = نقرة القفا واليافوخ واوصيكم ونفسي بالحجامه إتباعاً للسنه النبويه لان فيها خير وبركه وشفاء من سائر الامراض سواء عضويه أو روحيه او نفسيه رجالاً ونساءً
...
وإليكم جزء بسيط من فوائدها العظمى
(1) دم التبرع هو الدم الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو الذي يمر في الدماغ والقلب وفي جميع الأعضاء ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية .. أما دم الحجامة فهو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، وهو بمثابة الفلتر للدم ، علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي الذي يجعل صاحبه معرض للأمراض .
(2) بالتبرع تخرج كرات الدم الحمراء السليمة .. أما بالحجامة فتخرج كرات الدم الحمراء الهرمة .
(3) تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .. أما مع دم الحجامة فإنها تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي .
(4) يخرج الحديد مع التبرع 100 % .. أما في دم الحجامة فإنه معدوم ، وبذلك يرتفع الحديد و الهيموغلوبين .
(5) دم الحجامة مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم ، وذلك لأن التحاليل عند الأطباء تتم عن طريق الأوردة من الدم الرئيسي .
(6) مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع ، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء .
(7) عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .. أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .
(8) بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟!
إذا كان في جسم كل إنسان دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، و يكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، و تقوى الدورة الدموية ، و يرتفع الهيموغلوبين ، و ترتفع نسبة الحديد ، و تتنشط الغدد اللمفاوية .
ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ، أما أن يكون التبرع بحجة صحتي فلا ، فإن في الحجامة ما يغنيني عن التبرع .
كتبه / أبو سعود
علي بن حسن الحمادي
نقله / فتى الغربيه
western-boy
مما جعلني أتطرق لكتابة هذا الموضوع هي تجربتي للحجامه حقيقه كنت أعاني من آلام فضيعه في منطقة الأطراف والركب ودوخه وعدم إتزان بلا سبب يظهر ف التحاليل حتى لاأستطيع الجلوس كثيراً على كرسي صلب دقائق واحس أني سوف أسقط واحس بآلام فضيعه شوي وأتحرول وعملت حجامه رطبه قبل أيام والحمد لله بدأت بشائر الخير في الظهور أولها شهيتي للأكل تحسنت كثيراً وأحسست بتدفق الدم فوق الكليتين وحراره ف الجسم طبيعيه قبل أحس بركود في الدورة الدمويه والحراره وأيضاً لاحظت إتساع ف شكل العيون وصفاء في الرؤيا قبلها أي شخص يطالع في يقول هذا مريض والحمد لله أولاً وأخيراً على كل حال وناوي أكررها بعد إسبوعين ع الكاهل والأخدعين وظهر القدم والقمحدوه = نقرة القفا واليافوخ واوصيكم ونفسي بالحجامه إتباعاً للسنه النبويه لان فيها خير وبركه وشفاء من سائر الامراض سواء عضويه أو روحيه او نفسيه رجالاً ونساءً
...
وإليكم جزء بسيط من فوائدها العظمى
(1) دم التبرع هو الدم الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو الذي يمر في الدماغ والقلب وفي جميع الأعضاء ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية .. أما دم الحجامة فهو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، وهو بمثابة الفلتر للدم ، علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي الذي يجعل صاحبه معرض للأمراض .
(2) بالتبرع تخرج كرات الدم الحمراء السليمة .. أما بالحجامة فتخرج كرات الدم الحمراء الهرمة .
(3) تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .. أما مع دم الحجامة فإنها تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي .
(4) يخرج الحديد مع التبرع 100 % .. أما في دم الحجامة فإنه معدوم ، وبذلك يرتفع الحديد و الهيموغلوبين .
(5) دم الحجامة مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم ، وذلك لأن التحاليل عند الأطباء تتم عن طريق الأوردة من الدم الرئيسي .
(6) مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع ، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء .
(7) عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .. أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .
(8) بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟!
إذا كان في جسم كل إنسان دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، و يكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، و تقوى الدورة الدموية ، و يرتفع الهيموغلوبين ، و ترتفع نسبة الحديد ، و تتنشط الغدد اللمفاوية .
ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ، أما أن يكون التبرع بحجة صحتي فلا ، فإن في الحجامة ما يغنيني عن التبرع .
كتبه / أبو سعود
علي بن حسن الحمادي
نقله / فتى الغربيه
western-boy