أحمد الحربي
2010-04-24, 12:20 AM
د.ضاري العجمي يحذر من خطورة السحب البركانية
2010/04/23 10:17 م
http://www.alwatan.com.kw/resources/media/images/25378_e.png (http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=24111#) د.ضاري العجمي (Alwatan)
كتبت مرفت عبدالدايم:
حذر مدير ادارة البيئة والتنمية الحضرية في معهد الكويت للابحاث العلمية الدكتور ضاري العجمي من خطورة ما يشهد العالم حاليا من مشكلة بيئية تتمثل في السحب البركانية الناتجة عن بركان ايسلندا، مشيرا الى ان تلك السحب ستظل عالقة في الاجواء تاركة وراءها التأثيرات البيئية الضارة بصحة الانسان.
وقال د.العجمي في تصريح لـ «الوطن» ان السحب ستصعد الى طبقات الجو العليا وستظل عالقة الى ما لا نهاية، لافتا الى انها تتكون من ذرات من جميع انواع المعادن الموجودة في باطن الارض، وان اقصى درجات الخطورة تتمثل في تخطيها لطبقة التروبوسفير البالغ ارتفاعها 10 كيلو مترات عند القطبين و18 كيلو متراً عند الخطوط القريبة من خط الاستواء، الى طبقة التروبوسفير.
واشار الى انه في حال وصولها لهذه الطبقة فستظل عالقة الى ما لا نهاية، وسيكون لها تأثير سلبي على الملاحة الجوية، اما في حال بقائها في الطبقات القريبة فإن تأثيرها سيكون على صحة الانسان، حيث سيتم استنشاقها، ولأنها تضم ذرات صغيرة جدا من المعادن فستكون لها اضرار على الرئة والقصبة الهوائية.
http://www.alwatan.com.kw/resources/media/images/25379_d.png (http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=24111#)
جـريـدة الوطن - قبل 1 ساعة
2010/04/23 10:17 م
http://www.alwatan.com.kw/resources/media/images/25378_e.png (http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=24111#) د.ضاري العجمي (Alwatan)
كتبت مرفت عبدالدايم:
حذر مدير ادارة البيئة والتنمية الحضرية في معهد الكويت للابحاث العلمية الدكتور ضاري العجمي من خطورة ما يشهد العالم حاليا من مشكلة بيئية تتمثل في السحب البركانية الناتجة عن بركان ايسلندا، مشيرا الى ان تلك السحب ستظل عالقة في الاجواء تاركة وراءها التأثيرات البيئية الضارة بصحة الانسان.
وقال د.العجمي في تصريح لـ «الوطن» ان السحب ستصعد الى طبقات الجو العليا وستظل عالقة الى ما لا نهاية، لافتا الى انها تتكون من ذرات من جميع انواع المعادن الموجودة في باطن الارض، وان اقصى درجات الخطورة تتمثل في تخطيها لطبقة التروبوسفير البالغ ارتفاعها 10 كيلو مترات عند القطبين و18 كيلو متراً عند الخطوط القريبة من خط الاستواء، الى طبقة التروبوسفير.
واشار الى انه في حال وصولها لهذه الطبقة فستظل عالقة الى ما لا نهاية، وسيكون لها تأثير سلبي على الملاحة الجوية، اما في حال بقائها في الطبقات القريبة فإن تأثيرها سيكون على صحة الانسان، حيث سيتم استنشاقها، ولأنها تضم ذرات صغيرة جدا من المعادن فستكون لها اضرار على الرئة والقصبة الهوائية.
http://www.alwatan.com.kw/resources/media/images/25379_d.png (http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=24111#)
جـريـدة الوطن - قبل 1 ساعة