كمال البدور
2010-03-04, 11:29 PM
الإزعاج عند النوم قد يؤدي... للوفاة!
أثبتت دراسات علمية أنَّ حالات الهلعالشديد، أو الإزعاج ربما قد تؤدي إلى وفاة النائم، وذلك من خلال وجود المادةالأثيرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، فهي تخرج من مسامات جسم الإنسانأثناء فترة نوم، وتعود إلى داخل الجسم عند فترة الاستيقاظ.
كما أثبتت الدراسة أنَّ الأعصاب عند الاستيقاظ من النوم في حالعدم وجود إزعاج تكون مسترخية، كما تكون النفسية هادئة، مما يسمح لدخول المادة "الأثيرية" براحة إلى الجسم، بينما إذا تمّ الاستيقاظ على صراخ أو أصوات مزعجة فإنالجسم "الأثيري" يدخل إلى الجسم بسرعة مما يسب العصبية أو الصداع أحيانا، أما فيحالة الاستيقاظ وسط ازعاج شديد لا يتحمله الإنسان فإن مسامات الجسد تغلق مما يصعبعلى الجسم "الإثيري" الرجوع إلى الجسد الأمر الذي يسبب الوفاة بالسكته القلبية. الجدير بالذكر أنَّ إزعاج الطفل النائم قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية، ناتجة عن سرعةتجاوب الأجهزة العصبية لدى الأطفال، وإمكانية نموها بشكل سلبي.
ولك أوعك!!!!
أثبتت دراسات علمية أنَّ حالات الهلعالشديد، أو الإزعاج ربما قد تؤدي إلى وفاة النائم، وذلك من خلال وجود المادةالأثيرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، فهي تخرج من مسامات جسم الإنسانأثناء فترة نوم، وتعود إلى داخل الجسم عند فترة الاستيقاظ.
كما أثبتت الدراسة أنَّ الأعصاب عند الاستيقاظ من النوم في حالعدم وجود إزعاج تكون مسترخية، كما تكون النفسية هادئة، مما يسمح لدخول المادة "الأثيرية" براحة إلى الجسم، بينما إذا تمّ الاستيقاظ على صراخ أو أصوات مزعجة فإنالجسم "الأثيري" يدخل إلى الجسم بسرعة مما يسب العصبية أو الصداع أحيانا، أما فيحالة الاستيقاظ وسط ازعاج شديد لا يتحمله الإنسان فإن مسامات الجسد تغلق مما يصعبعلى الجسم "الإثيري" الرجوع إلى الجسد الأمر الذي يسبب الوفاة بالسكته القلبية. الجدير بالذكر أنَّ إزعاج الطفل النائم قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية، ناتجة عن سرعةتجاوب الأجهزة العصبية لدى الأطفال، وإمكانية نموها بشكل سلبي.
ولك أوعك!!!!