ولدالعز
2010-02-24, 11:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عذراُ يا مطاوعة ا لبراري على هذه الصورة.......
في البداية أعتذر عن هذا العنوان ولكن لا تستعجلوا علي
دعونا نعرف المطوع في عرف عامة الناس هو ذلك الرجل الذي يعفي لحيته ويقصر ثوبه وهذا وإن كان مطبق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
إلا أن ذلك لا يعني أن من يكون خلاف ذلك فهو غير محب للخير , فالتقصير والخطأ يقع من الملتحي وغيره
بل يصل الأمر إلى كبائر الذنوب أحياناً والأمثلة كثيرة من عهد النبوة إلى يومنا هذا
وأنا أعرف عدة أشخاص منهم الحليق ومنهم من يشرب الدخان لكن والله أنهم يبذلون أوقاتهم وأموالهم في الخير بشكل كبير جداً
بل أذكر في برنامج البالتوك كانت هناك حملة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم وأذكر أن صاحب غرفة جنسيه أغلق الغرفة
وأعلن توبته إلى الله وقام بدور بارز في حملة النصرة عبر البالتوك .
وخلاصة الكلام مهما كنت مقصراً وكلنا ذلك الرجل فلا تجعل الشيطان يخذلك عن فعل الخير وأحرص على تجنب المعاصي
وعليك بتطبيق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
أما العنوان فهو مبتور من باب الدعاية والإعلان وإليكم العنوان كاملاً
عذراً يا مطاوعة البراري على هذه الصورة فهي لا تخصكم وحدكم
وهي فكرة وضع حامل كتيبات في مطاعم المحطات والمطاعم المشهورة بزيارة الأجانب لها وفي الفنادق وفي المطاعم الداخلية المشهورة مثل المطاعم الصينية وغيرها
ويتم ذلك بتنسيق مع مكتب جاليات مدينتكم والجهة المستفيدة ومن الممكن أن يهتم في متابعة تعبئة الكتيبات أثنين من الشباب
بحيث كل يوم في الأسبوع يقوم أحدهم بتعبئة ما نقص من الكتيبات وبالتالي يكون كل واحد منا يخصص ساعة كل أسبوعين
لمتابعة حامل الكتيبات فهل نعجز أن نخصص هذا الوقت اليسير لخدمة هذا الدين
للمعلوميه من يشرف على هذا الحامل يقول أسلم في محطة واحدة قرابة 50 شخص حتى الآن وهو يشرف على ثلاث محطات وحده
أما أخواتي في هذا الموقع فدورهن كبير ويمكن وضع حوامل الكتيبات في المشاغل ويفضل مع وجود كتيبات لدعوة العاملات
وجود كتيبات ومطويات باللغة العربية عن الحجاب وحكم عيد الحب والنمص وغير ذلك مما تحتاجه المرأة المسلمة
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يبارك في جهودكم لخدمة هذا الدين العظيم
http://www9.0zz0.com/2010/02/20/09/348746552.jpg
عذراُ يا مطاوعة ا لبراري على هذه الصورة.......
في البداية أعتذر عن هذا العنوان ولكن لا تستعجلوا علي
دعونا نعرف المطوع في عرف عامة الناس هو ذلك الرجل الذي يعفي لحيته ويقصر ثوبه وهذا وإن كان مطبق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
إلا أن ذلك لا يعني أن من يكون خلاف ذلك فهو غير محب للخير , فالتقصير والخطأ يقع من الملتحي وغيره
بل يصل الأمر إلى كبائر الذنوب أحياناً والأمثلة كثيرة من عهد النبوة إلى يومنا هذا
وأنا أعرف عدة أشخاص منهم الحليق ومنهم من يشرب الدخان لكن والله أنهم يبذلون أوقاتهم وأموالهم في الخير بشكل كبير جداً
بل أذكر في برنامج البالتوك كانت هناك حملة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم وأذكر أن صاحب غرفة جنسيه أغلق الغرفة
وأعلن توبته إلى الله وقام بدور بارز في حملة النصرة عبر البالتوك .
وخلاصة الكلام مهما كنت مقصراً وكلنا ذلك الرجل فلا تجعل الشيطان يخذلك عن فعل الخير وأحرص على تجنب المعاصي
وعليك بتطبيق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
أما العنوان فهو مبتور من باب الدعاية والإعلان وإليكم العنوان كاملاً
عذراً يا مطاوعة البراري على هذه الصورة فهي لا تخصكم وحدكم
وهي فكرة وضع حامل كتيبات في مطاعم المحطات والمطاعم المشهورة بزيارة الأجانب لها وفي الفنادق وفي المطاعم الداخلية المشهورة مثل المطاعم الصينية وغيرها
ويتم ذلك بتنسيق مع مكتب جاليات مدينتكم والجهة المستفيدة ومن الممكن أن يهتم في متابعة تعبئة الكتيبات أثنين من الشباب
بحيث كل يوم في الأسبوع يقوم أحدهم بتعبئة ما نقص من الكتيبات وبالتالي يكون كل واحد منا يخصص ساعة كل أسبوعين
لمتابعة حامل الكتيبات فهل نعجز أن نخصص هذا الوقت اليسير لخدمة هذا الدين
للمعلوميه من يشرف على هذا الحامل يقول أسلم في محطة واحدة قرابة 50 شخص حتى الآن وهو يشرف على ثلاث محطات وحده
أما أخواتي في هذا الموقع فدورهن كبير ويمكن وضع حوامل الكتيبات في المشاغل ويفضل مع وجود كتيبات لدعوة العاملات
وجود كتيبات ومطويات باللغة العربية عن الحجاب وحكم عيد الحب والنمص وغير ذلك مما تحتاجه المرأة المسلمة
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يبارك في جهودكم لخدمة هذا الدين العظيم
http://www9.0zz0.com/2010/02/20/09/348746552.jpg