برق الشتاء
2010-01-16, 11:30 PM
السبت, 16 يناير 2010
دخيل الاحمدي - المدينة
http://al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1263589720141907100.jpg (http://al-madina.com/node/215750)
تشهد هذه الأيام منطقة “غيقة” أجواء ربيعية ممتعة بعد أن من الله عليها بنزول المطر لتصبح واحة خضراء يتوافد عليها عشاق الطبيعة ليستمتعوا بمناظر الربيع الجميلة، وأصبحت مأوى ومسكنًا للبدو الرحل أصحاب الإبل والمواشي الذين يتوافدون عليها من كافة أنحاء المملكة، ومنطقة “غيقة” صحراوية تقع شرق مدينة بدر على طريق المدينة المنورة السريع، ويحدها من الشرق جبل صبح أحد أكبر جبال السروات وأشهرها.
"المدينة" التقت بأحد أعيان تلك المنطقة محمد عاتق المحمادي إمام وخطيب جامع غيقة، قال «احمد الله الذي أنعم علينا وعلى ديار المسلمين بنزول المطر ونرحب بكل من حضر إلى منطقتنا زائر أو مقيم في المنطقة، وقد تبدل الحال خلال أيام معدودة بعد أن كانت صحراء جرداء خالية تحولت بقدرة قادر إلى هذا المنظر الجميل، وأصبح الناس يتوافدون عليها من كل حدب وصوب نحمد الله الذي لم نقنط من رحمته».
وأضاف إن جميع الأودية والشعاب والجبال بهذا الشكل الجميل وان جميع نباتاتها من النباتات المفضلة لدى مربى الإبل والماشية حيث أن خصوبة أرضها تنعكس على الفوائد الغذائية التي تكتسبها تلك البهائم من الأنواع المتعددة من الأعشاب التي تنبت في المنطقة، وقال إننا سعداء بتواجد إخوننا من المناطق الأخرى معنا ونتمنى أن تدوم النعمة والخير على بلدنا وكافة ديار المسلمين.
دخيل الاحمدي - المدينة
http://al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1263589720141907100.jpg (http://al-madina.com/node/215750)
تشهد هذه الأيام منطقة “غيقة” أجواء ربيعية ممتعة بعد أن من الله عليها بنزول المطر لتصبح واحة خضراء يتوافد عليها عشاق الطبيعة ليستمتعوا بمناظر الربيع الجميلة، وأصبحت مأوى ومسكنًا للبدو الرحل أصحاب الإبل والمواشي الذين يتوافدون عليها من كافة أنحاء المملكة، ومنطقة “غيقة” صحراوية تقع شرق مدينة بدر على طريق المدينة المنورة السريع، ويحدها من الشرق جبل صبح أحد أكبر جبال السروات وأشهرها.
"المدينة" التقت بأحد أعيان تلك المنطقة محمد عاتق المحمادي إمام وخطيب جامع غيقة، قال «احمد الله الذي أنعم علينا وعلى ديار المسلمين بنزول المطر ونرحب بكل من حضر إلى منطقتنا زائر أو مقيم في المنطقة، وقد تبدل الحال خلال أيام معدودة بعد أن كانت صحراء جرداء خالية تحولت بقدرة قادر إلى هذا المنظر الجميل، وأصبح الناس يتوافدون عليها من كل حدب وصوب نحمد الله الذي لم نقنط من رحمته».
وأضاف إن جميع الأودية والشعاب والجبال بهذا الشكل الجميل وان جميع نباتاتها من النباتات المفضلة لدى مربى الإبل والماشية حيث أن خصوبة أرضها تنعكس على الفوائد الغذائية التي تكتسبها تلك البهائم من الأنواع المتعددة من الأعشاب التي تنبت في المنطقة، وقال إننا سعداء بتواجد إخوننا من المناطق الأخرى معنا ونتمنى أن تدوم النعمة والخير على بلدنا وكافة ديار المسلمين.