أحمد الحربي
2009-05-05, 02:52 AM
إيلاف – الرياض: كشف وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية عن بدء دراسة نظام (سداد) بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية والذي سيتيح للمتعاملين دفع الأقساط عن طريق الإنترنت، ومشروع قوافل محو الأمية بما يخص الحاسب الآلي وزيادة مقدمي خدمة الإنترنت ومحاولة تخفيض الأسعار على لسان وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس محمد جميل ملا.
ونقلت صحيفة عكاظ السعودية الصادرة اليوم عن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس محمد جميل ملا قوله أن الخطة الوطنية للاتصالات تستهدف اقتصاد رقمي لبناء صناعة قوية ، مشيرا إلى أن الوزارة تدرس زيادة مقدمي خدمة الانترنت وتخفيض الأسعار.
وأفاد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات أن الوزارة تسعى إلى التحول إلى المجتمع المعلوماتي والمعرفي وهذه المشاريع ستكون ضمن الخطة المقبلة ونسعى إلى تحقيقه، مؤكدا الاستعداد لمساندة وزارة التربية وإعطائها مرئياتنا حول إضافة مناهج لتعليم ثقافة الانترنت في المدارس.
وحول الربط المجاني للتعليم قال المهندس ملا أن الأمور المجانية يساء استخدامها وتؤثر على جودة الخدمة ، مشيرا ا في الوقت نفسه أنه لزاما على شركات الانترنت أن تعطي الجهات الحكومية والخاصة خصم 30 في المائة على خدمات الانترنت.
وأضاف أنه ليس هناك جهة مسيطرة بين شركات الاتصالات فالمنافس وصل إلى درجة من النضوج وهناك مشروع لإعادة دراسة السيطرة وتحديد المناطق والجهات الضعيفة والتي لم تصلها الخدمة.. مضيفا أن المنافسة هي من صالح المستهلك من خلال انخفاض القيمة المالية.
ونقلت صحيفة عكاظ السعودية الصادرة اليوم عن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس محمد جميل ملا قوله أن الخطة الوطنية للاتصالات تستهدف اقتصاد رقمي لبناء صناعة قوية ، مشيرا إلى أن الوزارة تدرس زيادة مقدمي خدمة الانترنت وتخفيض الأسعار.
وأفاد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات أن الوزارة تسعى إلى التحول إلى المجتمع المعلوماتي والمعرفي وهذه المشاريع ستكون ضمن الخطة المقبلة ونسعى إلى تحقيقه، مؤكدا الاستعداد لمساندة وزارة التربية وإعطائها مرئياتنا حول إضافة مناهج لتعليم ثقافة الانترنت في المدارس.
وحول الربط المجاني للتعليم قال المهندس ملا أن الأمور المجانية يساء استخدامها وتؤثر على جودة الخدمة ، مشيرا ا في الوقت نفسه أنه لزاما على شركات الانترنت أن تعطي الجهات الحكومية والخاصة خصم 30 في المائة على خدمات الانترنت.
وأضاف أنه ليس هناك جهة مسيطرة بين شركات الاتصالات فالمنافس وصل إلى درجة من النضوج وهناك مشروع لإعادة دراسة السيطرة وتحديد المناطق والجهات الضعيفة والتي لم تصلها الخدمة.. مضيفا أن المنافسة هي من صالح المستهلك من خلال انخفاض القيمة المالية.