راعي الدبدبة
2008-12-14, 02:35 AM
إخوتي أفرحني .. أيما فرح ..
أن يجعل منتدانا في عنوانه .. مقولة ..
يداً .. بيد .. لحماية البراري ..
وهي مقولة متعديه .. لمنتدانا .. البراري .. والبراري الرعويه ..
..
إسمحوا لي أن أتحدث عن جزئية .. فيما يضر .. مراعينا ..
وهي جزئية ليست باليسيره ..
وهي من الخطورة بمكان .. يحتاج معه إلى حل ..
وحل سريع .. فعسى أن يكون ذلك من خلال هذا المنتدا ..
فيذهب أجره لكل من سعى في إخماد خطره ..
ومد يد الغوث لصوت الأرض المستغيث ..
..
أحبائي .. إنه لقاتل .. لا يرحم ..
كالسموم على الجسد .. والكفر على الروح ..
وهي تلك الأكياس البلاستيكيه ..
المستخدمة لتحوي الشعير .. أو المشتروات من المحال التجاريه ..
أنها لا تفنى .. ولا تنتهي .. فهي باقية ما بقيت الدنيا ..
وهي تتجزء إلى خيوط وأسلاك ..
فتكون هي أدوات الشنق لكل نابت من الأرض ..
فيليتني صورت تلك المناظر لكم .. لتعلموا .. خطرها ..
فهي بعد تجزؤها إلى خيوط .. من عوامل الرياح والحرارة ..
تلتف على النباتات .. فتقطعها .. من أصلها ..
وإن أكلتها بهائم الأنعام .. كانت قاتلتها ..
..
فقد حاولت أن أكون المحذر من خطر تلك الأكياس
.. فلم أعلم ماذا أقول لهم ..
اجمعوها وحرقوها .. فهو مضر ؟
فقد رأيت مكان أحراقي لها .. باقي لم ينبت على مدى سنوات ..
وأظنها ستطول تلك السنوات .. فمادة البلاستيك .. لن تزول ؟؟
أحفروا لها ودفنوها .. فهو كذلك مضر ؟
فقد رأيت مكانها كذلك لم ينبت .. لسنوات ..
أتركوها تحللها الشمس .. فهو الداء العضال ..
تتحلل من عوامل الرياح والشمس .. فتتحول إلى أسلاك وخيوط من البلاستيك ..
فيكون هو أداة فناء لكل ما حوله من
أشجار خضراء .. كبيرة كانت أم صغيرة ..
فهو سيدرك فنائها لا محاله ..
وإن إلتقطتها البهائم .. كان قاتلها .. ولا شك ..
..
إذا ما هو الحل .. ؟؟؟
لم يتفتق ذهني إلا عن طريقة واحده .. وهي ..
أن نجد وسيلة
لتلزم شركات الأعلاف بالعودة إلى أكياس الخيش لتغليف أعلافهم
فأثرها طيب على الأرض .. فأهل البادية يستفيدون منها بطرق كثيره
من أدوات تبريد لمحاوي الماء .. ونحو ذلك ..
وإن أهملت وتركت .. لا تلبث أن تتحلل ولا يبقى لها أثر ..
إلا أثر طيب .. فإن إجتمع عليها أتراب ثم تحللت ومن بعد ذلك مطرت
كانت كسماد على الأرض ونبت من أصلها النبات ..
وهو مايسمى الغمير .. كالرمام والحميس ..
وتلزم المحال التجاريه .. بإستخدام .. الأكياس الورقيه ..
فهي يوم تهمل تتحلل ولا تضر الأرض ..
وإن أكلتها البهائم .. التي تسعى في الأرض .. لن تظرها ..
بل نفعتها ..
وآمل من الجميع إقتراح الوسائل التي تكفل حل هذه المعضله ..
فهي مع مرور الوقت تكبر .. المشكله ..
ولكم شكري وإحترامي ..
أن يجعل منتدانا في عنوانه .. مقولة ..
يداً .. بيد .. لحماية البراري ..
وهي مقولة متعديه .. لمنتدانا .. البراري .. والبراري الرعويه ..
..
إسمحوا لي أن أتحدث عن جزئية .. فيما يضر .. مراعينا ..
وهي جزئية ليست باليسيره ..
وهي من الخطورة بمكان .. يحتاج معه إلى حل ..
وحل سريع .. فعسى أن يكون ذلك من خلال هذا المنتدا ..
فيذهب أجره لكل من سعى في إخماد خطره ..
ومد يد الغوث لصوت الأرض المستغيث ..
..
أحبائي .. إنه لقاتل .. لا يرحم ..
كالسموم على الجسد .. والكفر على الروح ..
وهي تلك الأكياس البلاستيكيه ..
المستخدمة لتحوي الشعير .. أو المشتروات من المحال التجاريه ..
أنها لا تفنى .. ولا تنتهي .. فهي باقية ما بقيت الدنيا ..
وهي تتجزء إلى خيوط وأسلاك ..
فتكون هي أدوات الشنق لكل نابت من الأرض ..
فيليتني صورت تلك المناظر لكم .. لتعلموا .. خطرها ..
فهي بعد تجزؤها إلى خيوط .. من عوامل الرياح والحرارة ..
تلتف على النباتات .. فتقطعها .. من أصلها ..
وإن أكلتها بهائم الأنعام .. كانت قاتلتها ..
..
فقد حاولت أن أكون المحذر من خطر تلك الأكياس
.. فلم أعلم ماذا أقول لهم ..
اجمعوها وحرقوها .. فهو مضر ؟
فقد رأيت مكان أحراقي لها .. باقي لم ينبت على مدى سنوات ..
وأظنها ستطول تلك السنوات .. فمادة البلاستيك .. لن تزول ؟؟
أحفروا لها ودفنوها .. فهو كذلك مضر ؟
فقد رأيت مكانها كذلك لم ينبت .. لسنوات ..
أتركوها تحللها الشمس .. فهو الداء العضال ..
تتحلل من عوامل الرياح والشمس .. فتتحول إلى أسلاك وخيوط من البلاستيك ..
فيكون هو أداة فناء لكل ما حوله من
أشجار خضراء .. كبيرة كانت أم صغيرة ..
فهو سيدرك فنائها لا محاله ..
وإن إلتقطتها البهائم .. كان قاتلها .. ولا شك ..
..
إذا ما هو الحل .. ؟؟؟
لم يتفتق ذهني إلا عن طريقة واحده .. وهي ..
أن نجد وسيلة
لتلزم شركات الأعلاف بالعودة إلى أكياس الخيش لتغليف أعلافهم
فأثرها طيب على الأرض .. فأهل البادية يستفيدون منها بطرق كثيره
من أدوات تبريد لمحاوي الماء .. ونحو ذلك ..
وإن أهملت وتركت .. لا تلبث أن تتحلل ولا يبقى لها أثر ..
إلا أثر طيب .. فإن إجتمع عليها أتراب ثم تحللت ومن بعد ذلك مطرت
كانت كسماد على الأرض ونبت من أصلها النبات ..
وهو مايسمى الغمير .. كالرمام والحميس ..
وتلزم المحال التجاريه .. بإستخدام .. الأكياس الورقيه ..
فهي يوم تهمل تتحلل ولا تضر الأرض ..
وإن أكلتها البهائم .. التي تسعى في الأرض .. لن تظرها ..
بل نفعتها ..
وآمل من الجميع إقتراح الوسائل التي تكفل حل هذه المعضله ..
فهي مع مرور الوقت تكبر .. المشكله ..
ولكم شكري وإحترامي ..