المتابعة اليومية من ( 28 - 30 / 1 / 1434هـ ) الموافق ( 12 - 14 / 12 / 2012 م )

[أبو حنان الحفراوي 2000]

اللهم اغثنا

اللهم اغثنا

اللهم اغثنا

[ابو عمر الحربي]

والوسطى بمشيئة الله
من ظهر الغد يشعرون بتحسن في ارتفاع لدرجة الحراره
وسوف ترتفع تدريجي يوم بعد يوم

[هاني نعمان سالم (الخليه السرية)]

تخواني الاعزاء انا ارى الحديث عن وضعية يوم 21 ديسيمبر
مع ان قبل هذا التاريخ حالتين متتاليتين سريعتان فلماذا لا يتم التركيز عليهم لان حالة 21 سوف تعتمد على ما سوف ينتج عن حالة الخميس الجمعة وحالة الاحد الاثنين لانه قد يحدث اختلاف او تغير وبالتالي اما يكون بالسلب او الايجاب
لذلك يجب التركيز على وضعية يوم الجمعة والتي سوف تشمل الوسطى والشرقية وكل من قطر والبحرين والامارات واجزاء من عمان ومن ثم حالة يوم الاحد الاثنين وهي سريعة الى حد ما وتشمل مناطق شمال الوسطة وبعض من مناطق القصيم والوسطى والشرقية وقطر والبحرين والامارات وعمان وباذن الله امطارها طيبة
والعلم عند الله

[تـــــيــــــار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليه السريه

تخواني الاعزاء انا ارى الحديث عن وضعية يوم 21 ديسيمبر
مع ان قبل هذا التاريخ حالتين متتاليتين سريعتان فلماذا لا يتم التركيز عليهم لان حالة 21 سوف تعتمد على ما سوف ينتج عن حالة الخميس الجمعة وحالة الاحد الاثنين لانه قد يحدث اختلاف او تغير وبالتالي اما يكون بالسلب او الايجاب
لذلك يجب التركيز على وضعية يوم الجمعة والتي سوف تشمل الوسطى والشرقية وكل من قطر والبحرين والامارات واجزاء من عمان ومن ثم حالة يوم الاحد الاثنين وهي سريعة الى حد ما وتشمل مناطق شمال الوسطة وبعض من مناطق القصيم والوسطى والشرقية وقطر والبحرين والامارات وعمان وباذن الله امطارها طيبة
والعلم عند الله

هلا وغلا بخبيرنا ابو محمد
سامحونا تحمسنا شوي للخروج من حالة الركود
وكلامك عين العقل ابشر ياغالي

[نسيم البر]

الريــآض الآن ظهــور للسحــب العــآليــة والمــتوســطــة
والله يجيــب الخيــر يــآرب

[أبو حنان الحفراوي 2000]

خرووووج للصلاة سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لااله إلا انت استغفرك وأتوب إليك

[الشريف زيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أبو حنان الحفراوي 2000]

أخي الخليه السريه والحالتين يشملن الحفر أرجو الرد خرروج للصلاة

[هاني نعمان سالم (الخليه السرية)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنان الحفراوي 2000

أخي الخليه السريه والحالتين يشملن الحفر أرجو الرد خرروج للصلاة

بالنسبة لحالة يوم الغد والجمعة الفرص ضعيفة جدا لكن حالة الاحد الاثنين الفرص موجودة ولكن برشوش خفيفة متفرقة
والعلم عند الله

[هنا القريات]

لقد ذكر الله جل وعلا بعض الآيات الدالة على قدرته في كتابه العزيز في كثير من سور القرآن، ومن ذلك

قوله تعالى [وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ](الشورى)

وقال تعالى [وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ](الأعراف)

فالمطر آية تحتاج إلى تفكر وتأمل، فهذا المطر الذي ينزل كيف يصل إلينا؟ وكيف يُحمل، ومن الذي يحمله، ومتى ينزل؟ فالمؤمن هو الذي يرجع الأمر إلى ربه، ويعلم أنه مسخر بقدرته، وأنه غيث يحتاج إليه العباد والبلاد، فلا حياة بدون هذا الماء النازل من السماء

قال تعالى [وَجَعَلْنَا مِنْ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ](الأنبياء)

فهل يستطيع الناس العيش بدون ماء؟ هل الأموال، والعقارات، والأراضي، والسيارات، والطائرات، وغير ذلك مما يمتلكه الإنسان هل يعوضه عن هذا الماء؟ لا والله، فلابد أن نتدبر هذا الأمر، وأن نشكر هذه النعمة العظيمة، ونسأله سبحانه المزيد منها ليعم الخير والبركة على الناس والبهائم والمزروعات.

البرد يذكرنا أيضاً بزمهرير جهنم، فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اشتكت النار إلى ربها فقالت: يارب أكل بعضي بعضاً فجعل لها نفسين؛ نفس في الشتاء، ونفس في الصيف، فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها، وشدة ما تجدون من الحر من سمومها)(رواه البخاري ومسلم)، فلابد أن نتذكر شدة هذا الزمهرير بالبرد القارس في الدنيا الذي لم نتحمله برغم إمكاناتنا المادية، فكيف السبيل لزمهرير جهنم ونحن حفاة عراة لا يحجنا شيء عنه ـ أعاذنا الله وإياكم منه ـ.
ومن الآيات أيضاً: هذه الصواعق: والتي يسمعها الناس بآذانهم ويرونها بأم أعينهم


قال تعالى [وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ](الرعد)

وقد جاء في سبب نزولها أن رجلاً من عظماء الجاهلية جادل في الله تعالى، فقال

لرسول الله صلى الله عليه وسلم (إيش ربك الذي تدعوني إليه؟ من حديد هو؟ من نحاس هو؟ من فضة هو؟ من ذهب هو؟ فأرسل الله عليه صاعقة فذهبت بقحف رأسه وأحرقته).

ومن الآيات أيضاً: الرعد والبرق: فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أقبلت يهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا أبا القاسم أخبرنا عن الرعد ما هو؟ قال: ملك من الملائكة موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق

بها السحاب حيث شاء الله، قالوا: فما هذا الصوت الذي نسمع؟ قال: زجره بالسحاب إذا زجره حتى ينتهي إلى حيث أمر، قالوا: صدقت)(صححه الألباني في السلسلة الصحيحة 1872).


أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلاَ يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ) سورة الحديد:16